الإسم والآثار
ذكر رياض حنين ، وهو من أبناء المنطقة ، أن أصل إسم الغبيري" الغبيرة" ، وسبب التسمية كثبان الرمل إذ كانت الرياح قديما تثير غبارا كثيفا في هذه المحلّة كلّما هبّت ، فأطلق عليها أهل الجوار اسم" الغبيرة".
في سبعينات القرن العشرين ، إكتشفت آثار بيزنطيّة في منطقة البحر إلى جانب أوتوستراد خلدة قيل إنّها تعود إلى كنيسة بيزنطيّة مبنيّة على أنقاض معبد رومانيّ.
عائلاتها
فيها عدد لا بأس به من أبناء بلدة هونين إحدى القرى السبع ، كانوا نقلوا نفوسهم إلى المنطقة من سنوات عديدة ، ومن المجنّسين من العرب الرحّل. أكثريّة عائلاتها المسجّلة شيعيّة. عائلاتها السنيّة والشيعيّة اليوم هي :
أبو صالح. البرجاوي. بيلون. الحاج. حامد. الحجّار. الحركة. حسّون. الحسيني. حمدان. حمّود. حيدر أحمد. الخليل. الخنسا. خير الدين. رعد. رميتي. الزين. السبع. سليم. شاهين. شحرور. شمص. شمس الدين. ضاهر. ضرغام. علامة. عوّاد. الغول. فرحات. كزما. قليط. قماطي. كنج. مراد. مزهر. منصور. الموسوي. ناصر الدين. نصّار. الهاشم. همدر. وزنة.
البنية التجهيزيّة
المؤسّسات الروحيّة
مقام ومسجد الإمام الأوزاعي ؛ حسينيّة البرجاوي ؛ حسينيّة أبو رياض الخنساء ؛ حسينيّة روضة الشهيدين ؛ حسينيّة الزهراء ؛ حسينيّة أهل البيت.