كلّ ما تقدّم كان في تحديد الوظيفة العملية في حالات الشكّ البدوي. والآن نتكلّم عن الشكّ في حالات العلم الإجمالي. والبحث حول ذلك يقع في ثلاثة فصول :
الأول : في أصل قاعدة منجِّزية العلم الإجمالي.
والثاني : في أركان هذه القاعدة.
والثالث : في بعض تطبيقاتها ، كما يأتي تباعاً إن شاء الله تعالى.