وهو أنسب للمعنى.
١٧ ـ ص ١٤٣ س ٨ : اللام الجديد.
في طبعة العبيدي : اللام الحديد.
١٨ ـ ص ١٤٣ ه (٢) : في الأصل (دلاهما) تحريف!
أقول : ليس من الضروري الإتيان بكل ما في الآية الكريمة بل لا بد أن يقصر على موضع الشاهد منها وفي كلمة (دلاهما) فلا ضرورة في وجود الفاء حتى يكون عدم ذكرها تحريفا!
١٩ ـ ص ١٤٤ الفصل [٩] س ٤ : ليختر.
في طبعة العبيدي : ليتخذ.
٢٠ ـ ص ١٤٤ ، السطر الأخير : وهي كافات الشتوة.
لم يورد العبيدي هذه الجملة ، بل علق موضعها بقوله : في الأصل كتب مصحح النسخة : وهي كافات الشتوة) تصحيحا لما هو في المتن.
أقول : وإذا كانت في الهامش ، فلما إذا أثبتها الدكتور رمضان في المتن من دون إشارة إلى ذلك؟!
٢١ ـ ص ١٤٥ س ٨ : وهي رميم.
علق الدكتور رمضان بقوله : يشير إلى قوله تعالى (سورة يس).
أقول : الأولى أن يعبر عن هذا بالاقتباس ، فذلك أولى وأحلى وكذلك علق في ص ١٤٦ س ١٣ على قوله : هم فيها خالدون.
٢٢ ـ ص ١٤٥ س ١١ : شعرد؟ ابن سكرة.
من الغريب أن الدكتور العبيدي أثبت هذه العبارة هكذا : شعرا بين سكره (١٨)!
__________________
(١٨) أنظر : مدخل إلى تاريخ نشر التراث العربي ص ٣٠٤ تأليف الدكتور محمود محمد الطناحي نشر : مكتبة الخانجي ـ القاهرة ١٤٠٥ ه