لكن رمضان طبع في البيت الأولى الفعل (حبسا) كذا مبنيا للمعلوم لكن العبيدي طبعة (حبسا) مبنيا للمجهول.
٢٣ ـ ص ١٤٦ س ١١ : فكلهم أجمعوا.
في طبعة العبيدي : وحبي مثل لاملف.
٢٤ ـ ص ١٤٨ س ١٢ : وحبي مثل لاملف.
في طبعة العبيدي : وحبي مثل لاملف.
وقد مضى كلامنا على (لاملف) وأن الصواب لام ألف).
٢٥ ـ ص ١٥٣ س ٥ : عصيتا.
زاد في طبعة العبيدي : أي عصيتا.
٢٦ ـ ص ١٥٤ س ١٨ : غرفة وظلمة.
في طبعة العبيدي : غرفه ، وظلمه كذا بالهاء
والظاهر أنه الصواب ، لأن الكلمتين مثالان لإبدال الهاء من التاء.
٢٧ ـ ص ١٥٦ س ١٥ : وأما الهمزة المحققة.
في طبعة العبيدي : وأما الهمزة المخففة.
٢٨ ـ ص ١٥٧ س ٩ : الرخرف.
صوابه : الزخوف.
٢٩ ـ ص ١٥٩ س ١٠ : يخرج منها بحذف الصاد.
أقول : الغريب أنه لم يرد في الكتاب ما يحتوي على مجموع هذه الحروف المقطعة (وهي أربعة عشر خوفا) بفرض عدم خذف واحد منها ، في جملة تامة مفيدة.
بل نرى الابتداء بذكر ما يخرج من هذه الحروف ، بحذف الصاد! بينهما يخرج منها بدون حذف ولا زيادة جملة :
«على صراط حق نمسكه أو |
|
صراط علي حق نمسكه» (١٩) |
__________________
(١٩) تفسير الصافي : للقبض الكاشاني ١ / ٩١ في تفسير سورة البقرة آية ١.