الخضراء اليانعة التي كانت تمتد منها إلى شرق التكيّة السليمانية الحاليّة.
دمشق تاريخ وصور للشهابي ط ٢ ، ٣١
معالم دمشق التاريخيّة للإيبش والشهابي ٢٦٩
ـ ساروجا : : تحريف لفظي صوابه صاروجا.
ـ السباع (١) : : جمعها سبع ، وهي أن يجتمع القوم ويختمون القرآن الكريم في سبعة أيام.
ـ السباع (٢) : : مصبّات ماء معدنية في أعلى إفريز البحرة في الفسحة السماويّة للبيت ، وتكون عادة على شكل رؤوس سباع أو طيور يتدفّق الماء من أفواهها إلى البحرة.
دمشق تاريخ وصور للشهابي ط ٢ ، ٣٤٩
ـ السبع قاعات (١) : : موضع كان في سطح المزّة.
مفاكهة الخلّان لابن طولون ١ / ٢٦٩
ـ السبع قاعات (٢) : : موضع كان في الصالحيّة ضمن منطقة مقرى.
المروج السندسيّة لابم كنّان ١٣
ـ السّبيل : : مصدر لشرب الماء في الأزقة والدروب ، وغالبا ما يشيّد من قبل متبرّع ، وتعلوه عادة كتابات قرآنية وتأريخيّة عن روح من أقامه تبرّكا وتقرّبا من الله تعالى وفعل الخير ، وفي دمشق عدد كبير من السبلان القديمة والجديدة اليوم. وفي العهد العثماني بين السنوات ١٨٩٥ ـ ١٩١١ م وزّع والي دمشق حسين ناظم پاشا (٢٥٠) سبيلا للشرب في أنحاء مدينة دمشق كانت تعرف على ألسنة الناس باسم (الكبّاس) أو (الفيجة).
دمشق تاريخ وصور للشهابي ط ٢ ، ١٥٩
ـ سبيل البريدي : : لا يزال في محلّة السويقة ، ينسب لعلي البريدي ، ويعود تاريخه إلى أوائل القرن العاشر الميلادي في بدايات العهد المملوكي. وفي واجهته نقش كتابي مطموس المعالم وغير مقروء تتوسّطه لوحة رخاميّة حديثة جاء فيها «بسم الله ـ الفاتحة ـ الرحمن الرحيم ، أنشأ هذا السبيل الحاجة عائشة أحمد الصفدي زوجة يوسف خير عام ١٣٩٨ الموافق ١٩٧٨».
النقوش الكتابيّة في أوابد دمشق للشهابي ١١٤
ـ سبيل بنت البواشي : : كان إلى عهد قريب في حي باب البريد ، عند مدخل جادة البحرة الدفّاقة ، أقيم في موضع هذه البحرة الدارسة ، وأخيرا درس هو أيضا.