العمارة العربية الإسلامية للريحاوي ٩٧
خطط دمشق للعلبي ٩٨
ـ المدرسة الأستداريّة : : كانت من مدارس الصالحيّة ، عند التربة الأستداريّة ، بجوار تربة ابن نميرك.
المروج السندسيّة لابن كنّان ٤٧
ـ المدرسة الأسديّة : : كانت من مدارس العهد الزنكي في حارة القصر ، بمحلّة الشرف القبلي ، وتطلّ على الميدان الأخضر ، أنشأها أسد الدين شير كوه سنة ٥٦٠ ه ، وتعرف أيضا بالمدرسة الأسديّة البرّانية ، ولا علاقة لها بالخانقاه الأسديّة داخل باب الجابية ، ولا بالتربة الأسديّة في الصالحيّة.
الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد (فهارس ٣٩٦)
الدارس للنعيمي ١ / ١٥٢ ، ٤٧٣
القلائد الجوهرية لابن طولون ١ / ٢٨١
مفاكهة الخلّان لابن طولون ١ / ٣٢
مختصر تنبيه الطالب للعلموي ٢٧ ، ٧٨
منادمة الأطلال لبدران ٧٩ ، ١٥٢
خطط دمشق للعلبي ٩٩
ـ المدرسة الأسديّة الجوّانية : : كانت حلقة تدريس في الجامع الأموي.
خطط دمشق للعلبي ١٠٠
ـ المدرسة الإسعرديّة : : هي دار القرآن الإسعرديّة ، كانت في الجسر الأبيض ، شمالي جامع الماردانيّة ، وهي تفصل بين طريق المهاجرين وطريق الصالحيّة ، أنشأها في العهد المملوكي الخواجا إبراهيم الإسعردي سنة ٨٢٦ ه / ١٤٢٣ م [وفي بعض المصادر ٨١٧ ه / ١٤١٤ م] ، وهدمت سنة ١٣٣٨ ه / ١٩١٩ ـ ١٩٢٠ م. وحول هدمها ذكر الأستاذ دهمان في حاشيته على القلائد الجوهرية ١٢٩ بقوله : «لمّا دخل الملك [الأمير] فيصل دمشق في ٣ تشرين الأول ١٩١٩ [الصواب ١٩١٨ م] نزل في دار غربي المدرسة ويفصل بينهما الطريق [جادة العفيف] ، فهدمت دائرة الأوقاف هذه المدرسة سنة ١٣٣٨ ه / ١٩١٩ ـ ١٩٢٠ م لتنشىء مكانها مسجدا خاصّا بالملك ، ثم حال احتلال القوّات الفرنسية لدمشق دون بقاء الملك فيها ، فحوّلتها دائرة الأوقاف إلى عقارات». وتعرف أيضا بالمدرسة الإبراهيميّة ، وبمدرسة إبراهيم الإسعردي ، وبالإسعرديّة ، وبدار القرآن الإسعرديّة ، وبمدرسة الخواجا إبراهيم ، [ووردت في مفاكهة الخلّان : المدرسة السعديّة وأعتقد بأنها مصحّفة].