ـ السنجق : : لفظ تركي استعمل بمعنى : العلم أو الراية ، وبمعنى : الرمح ، أو اللواء.
معجم الألفاظ التاريخيّة في العهد المملوكي لدهمان ٩٣
ـ السنجقدار : : موضع في دمشق إلى الشرق المجاور لساحة المرجة ، والتسمية تعني : من يحمل الراية خلف السلطان أو الأمير ، وهي مركّبة من لفظين : (السنجق) تركيّة بمعنى العلم أو الراية أو الرمح أو اللواء ، و (دار) فارسيّة تعني ممسك أو حامل. والمعنى العام هو : حامل الراية.
معجم الألفاظ التاريخيّة في العهد المملوكي لدهمان ٩٣
ـ السهام الخطائيّة : : هي سهام تعلّق على رؤوسها مواد متفجّرة محرقة ، والخطا هم جماعة من الترك القريبين من بلاد الصين ، وهي تتشابه مع الصواريخ المضادّة للدرع (البازوكا) في أيامنا.
معجم الألفاظ التاريخيّة في العهد المملوكي لدهمان ٩٣
ـ السّهم : : محلّة كانت في الصالحيّة ، شمالي نهر ثورا ، بينه وبين نهر يزيد ، إلى الشرق المجاور لجادة ابن المقدّم الواصلة بين ساحة الجسر الأبيض وجادة المدارس اليوم ، وكانت من أنزه البقع ومتنزّهات دمشق ، وتقسم إلى السّهم الأدنى وفوقه السّهم الأعلى ، زالت وتحوّلت إلى مناطق سكنيّة.
نزهة الأنام للبدري ١٨٨
مخطط الصالحيّة لدهمان
ـ السّهم الأدنى : : موضع ضمن محلّة السّهم كان يمتدّ من ساحة الجسر الأبيض إلى المدرسة الشبليّة البرّانيّة شرقا ، فوق نهر ثورى ، انتشر فيه العمران فدرس.
المروج السندسيّة لابن كنّان ٣٥
مخطط الصالحيّة لدهمان
ـ السّهم الأعلى : : موضع كان شمالي السّهم الأدنى ، جنوبي نهر يزيد ، بين جادة ابن المقدّم غربا والمدرسة الحاجبيّة [جامع الحاجبيّة اليوم] شرقا ، انتشر فيه العمران فدرس.
القلائد الجوهريّة لابن طولون (فهارس ص ٧٢٢)
المروج السندسيّة لابن كنّان ٣٥
مخطط الصالحيّة لدهمان
معجم دمشق التاريخي ج ٢ م ـ ٢