عند النعيمي ولا عند بدران. كذلك اختلفوا في اسم منشئها : فذهب البعض إلى أنه ألتون تاش الدقاقي ، وذكر النعيمي أنه ألتاش الدقاقي ، وأنها أنشئت بعد سنة ٥٢٥ ه ، أو بعد ٥٥٠ ه. وكانت تعرف أيضا بمدرسة ألتاش ، وبالمدرسة التاشيّة ، وبمدرسة الناش ، وبالمدرسة الناشيّة ، وبمسجد التاش ، وبمسجد الناش ، وبمسجد الناشىء.
تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٦٢
الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٠٣
ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ٧٠
الدارس للنعيمي ١ / ٤٨٧
مختصر تنبيه الطالب للعلموي ٨١
منادمة الأطلال لبدران ١٥٨
خطط دمشق للعلبي ١٧٥
ـ المدرسة التدمريّة : : كانت بمحلّة السبعة أنابيب ، خارج باب توما ، بينه وبين جامع مسجد الأقصاب ، شيّدها في العهد المملوكي جمال الدين عبد الله بن محمد بن عيسى التدمري ، أستادار الأمير طاز ، وذلك سنة ٧٦٤ ه / ١٣٦٣ م ، ولا علاقة لها بمسجد التدمري بالصالحيّة.
خطط دمشق للعلبي ١١٠
ـ المدرسة الترابيّة الحصنيّة : : كانت عند سوق المزّاز في الشاغور ، ولا تتوفّر عنها معلومات أخرى.
مفاكهة الخلّان لابن طولون ١ / ١٩٠
ـ مدرسة تغري ورمش : : كانت في منطقة سوق الناصري قرب سوق التبن ، عند تربة تغري ورمش ، أنشأها في العهد المملوكي الأمير تغري ورمش [أي عطيّة الله] سنة ٨٣٠ ه / ١٤٢٧ م ، واحترقت عند حريق سوق الناصري والسنجقدار سنة ١٣٤٧ ه / ١٩٢٨ م.
إعلام الورى لابن طولون ٧٥ ، ٧٦
خطط دمشق للعلبي ١٧٦
ـ المدرسة التقويّة : : كانت في زقاق السبع طوالع الآخذ إلى حيّ العمارة الجوّانية ، تنسب إلى الملك المظفّر تقي الدين عمر بن شاهنشاه بن أيوب الذي أنشأها للعلّامة محمد بن محمد الطوسي سنة ٥٧٤ ه / ١١٧٨ م من العهد الأيوبي ، وتحوّل مبناها إلى دور سكن ومستودع.
الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ٢٣٥
الدارس للنعيمي ١ / ٢١٦