مختصر تنبيه الطالب للعلموي ٨٣
منادمة الأطلال لبدران ١٦٣
خطط دمشق للعلبي ١٨٠
ـ المدرسة الجوزيّة : : كانت في الطرف الشمالي لسوق البزوريّة ، عند زاوية التقائه مع زقاق بين البحرتين ، أنشأها في العهد الأيوبي الشيخ محيي الدين يوسف بن الجوزي سفير الخليفة العبّاسي المستعصم إلى أمراء الشام ومصر ، وتم البناء حوالي سنة ٦٥٢ ه / ١٢٥٤ م ، وعرفت في العهد العثماني «بدار الحكم». هدمت بالقصف الفرنسي للمنطقة خلال الثورة السورية ١٩٢٥ م ، وفي موضعها اليوم حوانيت ومسجد صغير.
الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ٢٥٦
الدارس للنعيمي ٢ / ٢٩
إعلام الورى لابن طولون ٣١٧
مفاكهة الخلّان لابن طولون ٢ / ٤١
مختصر تنبيه الطالب للعلموي ١٢٢
منادمة الأطلال لبدران ٢٢٧
خطط دمشق للعلبي ٢٣٣
ـ المدرسة الجوهريّة : : كانت في زقاق المحكمة الآخذ من سوق الخيّاطين إلى الحريقة ، غربي المدرسة النوريّة الكبرى ، أنشأها في العهد المملوكي الصدر نجم الدين أبي بكر بن محمد بن عيّاش التميمي الجوهري ، خادم الملوك والأمراء في العهدين الأيوبي والمملوكي ، وذلك سنة ٦٨٠ ه / ١٢٨١ م ، وتعرف أيضا بالمدرسة الجوهريّة السفر جلانيّة. هدمت وفي موضعها اليوم عمارات تجاريّة.
الدارس للنعيمي ١ / ٤٩٨
مفاكهة الخلان لابن طولون ١ / ٢١
مختصر تنبيه الطالب للعلموي ٨٤
منادمة الأطلال لبدران ١٦٤
خطط دمشق للعلبي ١٨٢
ـ المدرسة الحاجبيّة : : كانت في الصالحيّة ، بين جامعي الشيخ محيي الدين والشيخ عبد الغني النابلسي ، إلى يمين الصاعد لسوق الجمعة ، أنشأها في العهد المملوكي الأمير الحاجب محمد بن مبارك شاه الدمشقي سنة ٨٧٠ ه / ١٤٦٥ ـ ١٤٦٦ م ، وفي موضعها اليوم جامع الحاجبيّة. وتعرف أيضا بالخانقاه الحاجبيّة ، وبالمدرسة الحاجيّة والأخيرة مصحّفة صوابها الحاجبيّة.