السلطان صلاح الدين الأيوبي ، وهذا أمر غريب ، ولعل صلاح الدين قام بترميمها حتى نسبت إليه؟ تهدّم ما تبقّى من مبناها عند القصف الفرنسي لمحلّة سيدي عامود خلال الثورة السورية الكبرى ١٩٢٥ م. وهي غير الزاوية الصلاحيّة في حيّ الكلّاسة. وتعرف أيضا بالمدرسة النوريّة ، وهذه بدورها غير المدرسة النوريّة الكبرى في سوق الخيّاطين.
الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ٢٤٥
الدارس للنعيمي ١ / ٣٣١ ، ٢ / ١٠
مفاكهة الخلّان لابن طولون ٢ / ٨٦
مختصر تنبيه الطالب للعلموي ٥٢ ، ١١٩
منادمة الأطلال لبدران ١١٢
خطط دمشق للعلبي ١٣٢
ـ المدرسة الصلاحيّة (٢) : : أنظر الزاوية الصلاحيّة.
ـ المدرسة الصمصاميّة : : كانت في محلّة سيدي عامود [حيّ الحريقة اليوم] ، في السليمانيّة ، بين دار الحديث الأشرفيّة والبيمارستان النوري ، أنشئت في العهد المملوكي سنة ٧١٧ ه / ١٣١٧ م ، ولا تتوفّر عن نسبتها أية معلومة.
الدارس للنعيمي ٢ / ٨
مختصر تنبيه الطالب للعلموي ١١٨
منادمة الأطلال لبدران ٢٢٦
خطط دمشق للعلبي ٢٥٢
ـ المدرسة الضيائيّة الكبرى : : كانت من مدارس الصالحيّة ، شرقي جامع الحنابلة ، أنشأها في العهد الأيوبي الفقيه ضياء الدين محمد ، أبو عبد الله بن عبد الواحد المقدسي الحنبلي الحافظ ، وذلك سنة ٦٢٠ ه / ١٢٢٣ م ، وتحوّل بناؤها إلى دار تستغلّ لصالح جامع الحنابلة. وتعرف أيضا بدار الحديث الضيائية المحمّدية ، وبدار السنّة ، وبالضلاعيّة ، وبالمدرسة الضيائيّة المحمديّة.
الدارس للنعيمي ٢ / ٩١
القلائد الجوهريّة لابن طولون ١ / ١٣٠ ، ١٣٩ وح ١
مختصر تنبيه الطالب للعلموي ١٢٦
منادمة الأطلال لبدران ٢٤٢
خطط دمشق للعلبي ٢٣٧
ـ المدرسة الضيائيّة المحاسنيّة : : كانت من مدارس الصالحيّة ، قبالة الباب الشرقي لجامع الحنابلة ، أنشأها في