ـ المدرسة المنكلائيّة : : لا يزال بناؤها قائما في أقصى الشرق من حيّ القيمريّة ، أنشأها في العهد الأيوبي الشيخ عبد الله المنكلائي [أو المنكلاني] ودفن فيها ، وتمّ البناء سنة ٦٣٠ ه / ١٢٣٣ م.
الدارس للنعيمي ١ / ٤٥٩
مفاكهة الخلّان لابن طولون ٢ / ١١٣
منادمة الأطلال لبدران ١٥٠
خطط دمشق للعلبي ١٦٤
ـ المدرسة الميطوريّة : : كانت في محلّة الميطور المحاذية لنهر يزيد ، بجبل الصالحيّة من شرقيّه ، في حيّ ركن الدين ، بين جسر النحّاس ومستشفى ابن نفيس ، أنشئت في العهد الأيوبي سنة ٦٢٩ ه / ١٢٣٢ م. ونسبت تسميتها إلى الميطور ، ولا تتوفّر عن واقفها أيّة معلومات.
الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ٢٢٣
الدارس للنعيمي ١ / ٦٠٤
القلائد الجوهريّة لابن طولون ١ / ٢١٧
مختصر تنبيه الطالب للعلموي ١١١
منادمة الأطلال لبدران ٢١١
خطط دمشق للعلبي ٢٢٣
ـ المدرسة الميطوريّة الجديدة : : كانت في الصالحيّة ، بزقاق أمام الباب الغربي لجامع الحنابلة ، من جهة الغرب ، بالقرب من التربة الصارميّة. أقيمت بعد تهدّم المدرسة الميطوريّة ، ولا تتوفّر عنها معلومات أخرى.
القلائد الجوهريّة لابن طولون ١ / ٢١٨
ـ المدرسة الناصريّة الجوّانية : : كانت داخل باب الفراديس ، في حيّ العمارة الجوّانية ، بزقاق حمّام سامي ، شمالي الجامع الأموي ، غربي المدرسة البادرائيّة ، أنشئت في العهد الأيوبي سنة ٦٥٤ ه / ١٢٥٦ م ، وتنسب إلى الملك الناصر صلاح الدين آخر الملوك الأيوبيين في الشام ، وقد أقيمت في موضع دار للزكي المعظّم ، ولا زالت آثارها ماثلة للعين إلى اليوم. وتعرف أيضا بالخانقاه الناصريّة ، وبالخانقاه الناصريّة الجوّانية ، وبمدرسة حبس الأموات [تسمية شائعة على ألسنة الناس بالتواتر الشفهي حيث كان المتوفى يحبس فيها حتى يتطوّع الناس لسداد دينه إذا كان مديونا ، عندها يفرج عن الجثّة وتدفن].
الدارس للنعيمي ١ / ٤٥٩