ـ المنزل (٢) : : أنظر قصر العابد.
ـ المنشار : : بقايا درجات حجريّة في سفح جبل قاسيون الغربي ، إلى الغرب المجاور لدير مرّان ، فوق خانق الربوة ، عند الصخرة المشهورة التي كتب عليها أحد الظرفاء عبارة (أذكريني دائما) ، وكانت هذه الدرجات تصل إلى مسجد الديلمي الذي جدّده السلطان نور الدين الشهيد ، ولا زالت آثار هذه الصخرة باقية إلى اليوم بعد أن أصبحت كأسنان المنشار فسمّيت به. ويعرف المنشار أيضا بصخرة المنشار.
القلائد الجوهريّة لابن طولون ١ / ٥٠
جبل قاسيون لدهمان ١١
مخطط الصالحيّة لدهمان
ـ المنيبع : : محلّة كانت في موضع مباني جامعة دمشق ومبنى التلفزيون اليوم ، وكانت تشتمل على سويقة [سوق صغيرة] وحمّام وأفران ، وتطلّ على المرج الأخضر ، ويمرّ فيها نهر بانياس ونهر القنوات ، وفيها المدرسة الخاتونيّة ، وبجوارها دار الأمير الأصيل ابن منجك.
الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٥١
نزهة الأنام للبدري ٤٤
الدارس للنعيمي (الفهرس)
إعلام الورى لابن طولون ٨١ وح ١
مفاكهة الخلّان لابن طولون (الفهرس)
منادمة الأطلال لبدران ٤٠١
غوطة دمشق لكرد علي ٥٩
ـ المهد : : موضع في جبل قاسيون ، قرب الربوة.
المروج السندسيّة لابن كنّان ١٢ ، ٢٢
[الميدان] : ـ الميدان (١) : : من أحياء دمشق الجنوبيّة.
ـ الميدان (٢) : : فسحة متّسعة من الأرض معدّة لسباق الخيل ولعبها.
ـ الميدان الأخضر : : كان أكبر ميادين دمشق على الإطلاق ، ذكره ابن القلانسي في العهد السلجوقي سنة ٥٠٧ ه / ١١١٣ م ، ويشرف عليه القصر الأبلق ، وكان يمتد بين التكيّة السليمانيّة وساحة الأمويين ومجاوراتهما ، نظّمه السلطان نور الدين الشهيد وأنشأ فيه موضعا للحيوانات العطيلة أو المصابة ، ثم وسّعه من ناحية الشمال نائب السلطنة في العهد المملوكي الأمير سنجر الشجاعي وبنى جدرانه ، وكان المماليك يمارسون فيه ألعاب الفروسيّة. ويعرف أيضا بالمرج الأخضر ، وبمرجة الحشيش [وهي تسمية متأخّرة] ،