نزهة الرفاق لابن عبد الهادي رقم ٨٩
تاريخ ابن قاضي شهبة ، ٢ / ٣٣٠
فوات الوفيّات للكتبي ١ / ١٥٦
شذرات الذهب للحنبلي ٦ / ١٣٨
معالم دمشق التاريخية للإيبش والشهابي ٣٠٩
ـ سوق الصالحية : : اختلفت المصادر في موقعه ، فمنها من يقول : عند التربة التكريتية [هذه التربة اليوم في سوق الجمعة ، قبالة دار الحديث الأشرفية البرّانية] ، ومنهم من يجعله قرب الجامع المظفّري [جامع الحنابلة] واحترق في العهد المملوكي سنة ٧٤٤ ه / ١٣٤٣ م وأتت النار على ما يقارب (١٢٠) دكانا.
وبتقاطع المقولتين نستنتج أن سوق الصالحية ربما كان يمتدّ من قرب جامع الحنابلة إلى التربة التكريتية ، ولعله كان يتألف من عدة أسواق أصغر تؤلّف بمجموعها هذا السوق ، خصوصا وأن تسمية (سوق) كانت تطلق في العهد المملوكي على عدة دكاكين متجاورة تبيع نفس السلعة. غير أن الاستاذ دهمان جعله بين جامع الحنابلة والمدرسة العمرية. ويعرف سوق الصالحية أيضا بسوق الصالحية الكبير. واليوم لا يزال هذا السوق ممتدا بين التربة السلامية [تربة ابن سلامة الرقي] والتربة التكريتية. درس.
البداية والنهاية لابن كثير ١٤ / ٧٢ ، ٢٤٣
الدارس للنعيمي ٢ / ٢٣٧
مختصر تنبيه الطالب للعلموي ١٨٨
القلائد الجوهرية لابن طولون ١ / ٣١٣ ، ٣١٤ ، ٣٥١ وح ٦
ـ سوق الصّرف : : كان قرب أو في طرف المقسلاط أو المقلاص [بمنتصف الشارع المستقيم بين باب الجابية والباب الشرقي]. درس.
تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٥٨
الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ٩٧
ثمار المقاصد لابن عبد الهادي ٦٤
ـ سوق الصفّارين : : حوانيت كانت إلى يسار الخارج من باب الزيادة [الباب الجنوبي للجامع الأموي] ، عند حائطه الجنوبي في سوق القباقبية اليوم ، وكان السوق قبل ذلك الأساكفة المجاورين لحصن جيرون [منطقة النوفرة الحالية]. والصفّار هو بائع أو صانع النحاس الأصفر. ويعرف السوق أيضا بسماط الصفّارين ، وبالصفّارين. درس.
تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٧١
الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١١٧