تاريخ البصروي ٢١٩
مختصر تنبيه الطالب للعلموي ٢١٥ ح (تحت عنوان التربة اليحياوية)
ـ سوق اللؤلؤ : : كان في الصاغة العتيقة عند الحدّادين ، قرب درب ابن شقوف [وكان للحدّادين سوقان :
أحدهما بباب الجابية والآخر بالشاغور ، ولا يعرف من منهما المقصود]. درس.
تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٦١
الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٠١
البداية والنهاية لابن كثير ١٣ / ١٦٤ (سنة ٦٣١ ه)
ـ سوق المجلّدين للكتب : : كان عند باب البريد. درس.
نزهة الرفاق لابن عبد الهادي رقم ١١٣
ـ سوق المحايرية (١) : : كان عند الاخصاصيين [جادة الدرويشية اليوم] ثم بطل. درس.
نزهة الرفاق لابن عبد الهادي رقم ١٥٠
ـ سوق المحايرية (٢) : : كان في القشّاشين بمحلّة تحت القلعة [منطقة سوق الهال القديم وسوق الخيل وجامع بلبغا]. درس.
نزهة الرفاق لابن عبد الهادي رقم ١٥٠
ـ سوق المحايرية (٣) : : لا يزال قائما في شارع الملك فيصل ، قبالة الطرف الجنوبي لسوق الهال القديم ، بين سوق الحدّادين وسوق السروجية. والمحايري هو صانع المحاير وهي السحاحير والصناديق الخشبية للفواكه ، [أنظر أيضا قاموس الصناعات الشامية للقاسمي ، مادة «المحايري]. وقد تبدّل اختصاص السوق اليوم فأصبح متاجر لبيع الصابون والمنظّفات وما شابه. ويعرف أيضا باسم : المحايرية.
أسواق دمشق القديمة للشهابي ٤٨٦
ـ سوق مدحت پاشا : : لا يزال قائما بين باب الجابية ومئذنة الشحم ، وكان في العهد الروماني يعرف بدرب الفسقار ، وصار في العهد المملوكي سوق (جقمق) نسبة إلى بانيه نائب السلطنة في دمشق الأمير سيف الدين جقمق الذي تولى بين السنوات ٨٢٢ ه / ١٤١٩ م ـ ٨٢٤ ه / ١٤٢١ م ، وكان موقعه غرب خان التكّة ، تباع فيه الثياب والبزّ ما دون ما يباع بسوق الذراع. ثم وسّعه الوالي العثماني مدحت پاشا سنة ١٢٩٥ ه / ١٨٧٨ م بعد أن أحرقه لاجبار الساكنين على إخلاء ضفتيه فعرف به.
نزهة الرفاق لابن عبد الهادي رقم ٣٠