فتحصّل من سرد الروايات والبحث في معناها : أنّ المناظرة إذا كانت للوصول إلى الحق بالاسلوب الصحيح مع رعاية الشرائط اللازمة والاجتناب عن ما يلازمها من الآفات ، كانت مأموراً بها ، وإنّ النهي عن المناظرة تكون لجهات خاصّة ولا تكون مطلقة.
والسلام عليهم ورحمة الله وبركاته
* * *