ما فَعَلُوهُ) (١) ـ (لَوْلَآ أَنتُمْ لَكُنَّا مُؤْمِنِينَ) (٢) ـ (لَوْلَا يَنْهَىٰهُمُ لرَّبَّـٰنِيُّونَ وَلْأَحْبَارُ عَن قَوْلِهِمُ لْإِثْمَ وَأَكْلِهِمُ لسُّحْتَ لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَصْنَعُونَ) (٣) ـ (وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ لْكِتَـٰبِ ءَامَنُوا وَتَّقَوْا لَكَفَّرْنَا عَنْهُمْ سَيِّـَاتِهِمْ وَلَأَدْخَلْنَـٰهُمْ جَنَّـٰتِ لنَّعِيمِ) (٤) ـ (وَقَالُوا لَوْ شَآءَ لرَّحْمَـٰنُ مَا عَبَدْنَـٰهُم) (٥).
اقرأ النصوص القرآنية السابقة وبيّن ما يأتي : ـ
(أ) علام يمكن أن يستشهد بكل واحد منها؟.
(ب) ميّز (لو) الشرطية عن (لو) المصدرية في النصوص السابقة ...
(ج) ما موقع (لو) المصدرية وما بعدها من الإعراب فيما مر من نصوص.
(د) عيّن (لو) الشرطية في النصوص وبين نوع جوابها وحكم اقترانه باللام ..
(ه) استخرج من النصوص أسلوب (لو لا) الشرطية و (لو لا) التحضيضية. ثم بين ما تختصان به ..
(و) أعرب (أنّ) الواقعة بعد (لو) في قوله (ولو أن أهل الكتاب الخ ..» ورجح رأيا ترتضيه في ذلك ..
٣ ـ مثل لما يأتي في جمل مفيدة ...
(أ) (لو ما) تفيد التخصيص وأخرى تفيد الشرط.
(ب) (هلّا) للتوبيخ وأخرى للحث.
(ج) (لو لا) للحث على الفعل وأخرى شرطية.
__________________
(١) آية ١١٢ سورة الأنعام.
(٢) آية ٣١ سورة سبأ.
(٣) آية ٦٣ سورة المائدة.
(٤) آية ٦٥ سورة المائدة.
(٥) آية ٢٠ سورة الزخرف.