والحمد لله ربِّ العالمين علىِ ما أنعمَ علينا فقد قرأناهُ مَرَّتَين على شيخِنا أبي الحكم عُبَيى الله بن المُظَفَّر المُرِّيْنِيّ المَغربيّ طَبيب البِيْمَارستان في بَغداد لِسِتٌ مَضَيْنَ من دي القِعْدّة سنة ٥٢٢ للهِجرَةِ النَّبَوِيَّة الشَّرِيْفَة.
وكَتَبَهُ بخظٌ كَفِّه العبدُ الفَقيرُ الرَّاجِي رَحمَةَ رَبِّه القدير عبدُ الوَدُوْد ، المَعْروف بالسَّمَوْأل ، بن يَحيَى بي عبّاس المَغْربي الاُندَلُسِيّ نَزِيْل بغداد حرسَها الله ، تَعَالَي.
عَفَا الله عَنْهُ وعَنْ والِدَيْه.