أما كلمة الشكر الثانية فهى للفنان شريف تونى ، الذى أثرى بعمله الفنى هذا الكتاب.
وأما كلمة الشكر الثالثة فهى للأخ والصديق عزيز أحمد عزمى. إن لقائى بهذا الرجل يمثل نقطة تحول بارزة فى حياتى.
وفقنا الله ، والله من وراء القصد.
|
د. محمد فياض ذى الحجة ١٤١٧ ه ـ مايو ١٩٩٧ |