وقراءة القرآن ، تعليم القرآن وتعلّمه ، قراءة القرآن في البيوت ، التعوّذ من الشيطان عند قراءة القرآن ، فضل الاستماع للقرآن ، ماينبغي أن يقال عند قراءة بعض الآيات ، ما يستحبّ قراءته في الفرائض والنوافل ، القراءة والنظر في القرآن. ثمّ أُضيف فصلان في ختام فضائل السور ، اختصّ أوّلهما بفضل قراءة عدد من الآيات ، وبفضل آيات معيّنة من بعض السور ، وفضل قصار السور ، واختصّ ثانيهما بفضل آية الكرسي العظيمة. صدر في قم سنة ١٤٢٤ هـ. * كتاب وعتاب. تأليف : الشيخ قيس بهجت العطّار. رسالة عتاب مفتوحة إلى جامعة الأزهر الشريف ، أحد المراكز العلمية التي لها مستواها المرموق في العالم العربي والاِسلامي ، على منحها «ماجستير في العلوم الاِسلامية» بدرجة «ممتاز» لرسالة : السُـنّة النبوية في كتابات أعداء الاِسلام ، قُدّمت لقسم الحديث النبوي بكلّية أُصول الدين ، وأُجيزت بتاريخ ١٥ / ٤ / ١٩٩٩ م .. وهي ـ مع أنّها لم تقدّم جديداً ، بل تجميعاً وترديداً لأقوال سابقة ـ مملوءة بالأخطاء النحوية ، والتهافتات والتناقضات |
|
التي يفترض أن لا يقع في مثلها أدنى طلاّب العلوم الدينية بضاعةً. وهذا الكتاب ليس ردّاً لأبواب وفصول ومسائل الرسالة ، بل ملاحظات عابرة عمّا ورد فيها من أفكار ورؤىً ، وما تضمّنته من مغالطات صريحة ، وخلط فاحش ، وافتراء محض ، وادّعاء مبني على الجهل بعيد عن الحقيقة ، وكذب بواح ، وتعصّب ممقوت ، وتمحّل ممجوج ، وتحامل مُغرِض. وهو في بابين : الاِشكالات العامّة : التهافتات الناتجة من النقل العشوائي ؛ مع : الخوارج ، حديث الغدير ، والصحابة. عدم التفريق بين حجيّة السُـنّة وما هو الحجّة ؛ أحاديث عرض السُـنّة على القرآن. إنّ منكري السُـنّة هم من العامّة لا الاِمامية. الجهل بمباني وكلمات الاِمامية ؛ بكيفية اتّصال أسانيد الكتب الأربعة ، وبطريقة التعامل معها ، وبحجيّة الاِجماع عندهم. الجهل بموقف الاِمامية من الصحابة. ادّعاء أنّ الكافي أصحّ كتاب بعد القرآن. إنّ الاِمامية لا تقول بكفر الصحابة كلّهم. وعدم التفريق بين الكفر الصراح والارتداد .. والاِشكالات الخاصّة : ادّعاء وحدوية منهج الصحابة والتابعين ، حمل التكذيب على معنى التخطئة ، إنكار وجود مدرستين أو طائفتين وإشكالية الحديبية ، التفريق بين |