٤ ـ كتاب كشف الأستار عن وجه الغائب عن الأبصار للعالم الكبير الحاج ميرزا حسين النوري ، طبع سنة ١٣١٨ ه.
٥ ـ قصيدة الشيخ رشيد الزبديني العاملي المتوفى بالنجف سنة ١٣١٧ ه.
٦ ـ قصيدة الشيخ عبد الهادي شليلة ابن الحاج جواد البغدادي المعروف بالهمداني والمتوفى سنة ١٣٣٣ ه.
٧ ـ ارجوزة للسيد علي محمود الأمين العاملي المتوفى سنة ١٣٢٨ ه. في ماية وتسعة عشر بيتاً ذكره السيد الحجة السيد حسن الصدر في ( التكملة ).
٨ ـ قصيدة الشيخ محمد باقر الهمداني البهاري.
٩ ـ قصيدة السيد رضا الهندي المترجم له وهذه قصيدته :
يمثلك الشوق
المبرح والفكر |
|
فلا حجبٌ تخفيك
عني ولا ستر |
ولو غبتَ عني
ألف عام فإن لي |
|
رجاء وصال ليس
يقطعه الدهر |
تراك بكل الناس
عيني فلم يكن |
|
ليخلوَ ربعٌ منك
أو مهمه قفر |
وما أنت إلا
الشمس ينأى محلّها |
|
ويشرق من
أنوارها البر والبحر |
تمادى زمان
البعد وامتدّ ليله |
|
وما أبصرت عيني
محياك يا بدر |
ولو لم تعللني
بوعدك لم يكن |
|
ليألف قلبي من
تباعدك الصبر |
ولكن عقبى كل
ضيق وشدة |
|
رخاءٌ وإن العسر
من بعده يسر |
وان زمان الظلم
ان طال ليله |
|
فعن كثب يبدو
بظلمائه الفجر |
ويُطوى بساط
الجوز في عدل سيدٍ |
|
لألوية الدين
الحنيف به نشر |
هو القائم
المهدي ذو الوطأة التي |
|
بها يذر الأطواد
يرجحها الذر |
هو الغائب
المأمول يوم ظهوره |
|
يلبيه بيت الله
والركن والحجر |
هو ابن الإمام
العسكري محمد |
|
بذا كله قد أنبأ
المصطفى الطهر |
كذا ما روى عنه
الفريقان مجملا |
|
بتفصيله تفنى
الدفاتر والحبر |
فأخبارهم عنه
بذاك كثيرة |
|
وأخبارنا قلّت
لها الأنجم الزهر |
ومولده ( نور )
به يشرق الهدى |
|
وقيل لظامي
العدل مولده ( نهر ) |