[سورة عبس (١)]
سورة الأعمى مكية عددها «اثنتان (٢)» وأربعون آية كوفى (٣).
__________________
(١) معظم مقصود السورة.
بيان حال الأعمى ، وذكر شرف القرآن ، والشكاية من أبى جهل ، وإنكاره البعث والقيامة ، وإقامة البرهان من حال الثبات على البعث ، وإحياء الموتى ، وشغل الخلق فى العرصات ، وتفاوت حال أهل الدرجات والدركات فى قوله : (وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ مُسْفِرَةٌ ، ضاحِكَةٌ مُسْتَبْشِرَةٌ ، وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ عَلَيْها غَبَرَةٌ ، تَرْهَقُها قَتَرَةٌ ، أُولئِكَ هُمُ الْكَفَرَةُ الْفَجَرَةُ) سورة عبس : ٣٨ ـ ٤٢.
(٢) فى أ : «اثنان» ، والصواب : «اثنتان» ، أو «ثنتان».
(٣) فى المصحف : (٨٠) سورة عبس مكية وآياتها ٤٣ نزلت بعد سورة النجم.