تعبدون اليوم (وَلا أَنْتُمْ عابِدُونَ) إلهى الذي أعبده اليوم : (ما أَعْبُدُ) (١) ـ ٣ ـ ثم قال : (وَلا أَنا عابِدٌ ما عَبَدْتُّمْ) ـ ٤ ـ فيما بعد اليوم (وَلا أَنْتُمْ عابِدُونَ ما أَعْبُدُ) ـ ٥ ـ فيما بعد اليوم (لَكُمْ دِينُكُمْ) الذي أنتم عليه (وَلِيَ دِينِ) ـ ٦ ـ الذي أنا عليه ، ثم انصرف عنهم ، فقال بعضهم تبرأ هذا منكم فشتموه وآذوه ، ثم نسختها آية السيف فى براءة ، («... فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ) (٢) ...».
__________________
(١) «ما أعبد» : ساقطة من أ ، ف.
(٢) سورة التوبة : ٥.