(فَيَحْلِفُونَ لَهُ) فيقسمون له أنهم كانوا مؤمنين.
(كَما يَحْلِفُونَ لَكُمْ) الآن.
(وَيَحْسَبُونَ) ويظنون.
(أَنَّهُمْ) بقسمهم هذا.
(عَلى شَيْءٍ) من الدهاء ينفعهم.
١٩ ـ (اسْتَحْوَذَ عَلَيْهِمُ الشَّيْطانُ فَأَنْساهُمْ ذِكْرَ اللهِ أُولئِكَ حِزْبُ الشَّيْطانِ أَلا إِنَّ حِزْبَ الشَّيْطانِ هُمُ الْخاسِرُونَ) :
(اسْتَحْوَذَ) استولى.
(ذِكْرَ اللهِ) تذكر الله واستحضار عظمته.
٢٠ ـ (إِنَّ الَّذِينَ يُحَادُّونَ اللهَ وَرَسُولَهُ أُولئِكَ فِي الْأَذَلِّينَ) :
(يُحَادُّونَ) يعاندون.
(أُولئِكَ) فى عداد.
(الْأَذَلِّينَ) الذين بلغوا الغاية فى الذلة.
٢١ ـ (كَتَبَ اللهُ لَأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي إِنَّ اللهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ) :
(كَتَبَ اللهُ) قضى الله.
(لَأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي) لأنتصرن أنا ورسلى.
٢٢ ـ (لا تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوادُّونَ مَنْ حَادَّ اللهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كانُوا آباءَهُمْ أَوْ أَبْناءَهُمْ أَوْ إِخْوانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُولئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمانَ وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُولئِكَ حِزْبُ اللهِ أَلا إِنَّ حِزْبَ اللهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) :