بابُ الألفِ
[١ / ١] الشَّيْبُ وَقارٌ(١).
[٢ / ٢] المُؤمِنُ أَلُوفٌ.
[٣ / ٣] الرَّأيُ مُشْتَركٌ.
[٤ / ٤] المُؤمِنُ غَيُورٌ.
[٥ / ٥] الغَادِرُ مَخْذُولٌ.
[٦ / ٦] المُؤمِنُ جَوادٌ بِمَا يَجِدُ.
[٧ / ٧] العَمَلُ مَعَ الكُفْرِ هَباءٌ.
[٨ / ٨] الصَّدَقةُ تَدْفَعُ(٢) البَلاءَ.
[٩ / ٩] المُؤمِنُ(٣) هَدِيّةُ اللهِ إلَى العَبْدِ.
[١٠ / ١٠] اليَمِينُ الكَاذِبةُ تُنَقِّصُ العُمْرَ.
[١١ / ١١] التَّوبَةُ تَجُبُّ مَا قَبْلَها.
[١٢ / ١٢] القَهْقَهَةُ مِن الشَّيْطانِ.
[١٣ / ١٣] الأَجَلُ نِعْمَ الرَّوَاءُ(٤).
[١٤ / ١٤] الدُّعَاءُ يَدْفَعُ القَدَرِ.
[١٥ / ١٥] الصَّلاةُ صِلةٌ بِاللهِ.
__________________
(١) قال في العين ٥ / ٢٠٧ : الوَقارُ : السَّكينةُ والوَداعةُ. ورجلٌ وَقورٌ ووَقّارٌ ومُتَوقِّر : ذو حِلم ورَزانَة.
(٢) في الأصل : (يدفع).
(٣) كذا في المخطوطة.
(٤) قال في النهاية ٢ / ٢٧٩ : الرَّواءُ بالفتح والمدّ : الماءُ الكَثيرُ. وقيل : العَذْب الذي فيه للوَارِدِين رِيّ ، فإذا كسرت الراء خَصَرْتَهُ ، يقال : ماءٌ رِوىً.