[١١٤ / ٥] صُحْبَةُ أَبْنَاءِ الدُّنيا تُفْسِدُ الدِّينَ.
[١١٥ / ٦] صِلَةُ الرَّحِمِ تَزِيدُ فِي العُمْرِ ، وَتُوسِّعُ الرِّزْقَ.
[١١٦ / ٧] صُدُورُ الأَبْرَارِ حُصُونُ الأَسْرَارِ.
بابُ الضَّادِ
[١١٧ / ١] ضَارِبُ أَبَوَيْهِ أَو أَحَدِهِما لَمْ يَرحْ رَائِحَةَ الجنَّةِ.
بابُ الطَّاءِ
[١١٨ / ١] طَوبَى لِلْبَكَّائِينَ مِنْ خَشْيَةِ اللهِ.
[١١٩ / ٢] طُوبَى لِمَنْ أَجْرَى اللهُ الخَيْرَ عَلَى يَدِهِ(١).
[١٢٠ / ٣] طُوبَى لِمَنْ حَاسَبَ نَفْسَهُ قَبْلَ أَنْ يُحاسَبَ.
[١٢١ / ٤] طُولُ العُمْرِ فِي طاعَةِ اللهِ مِنْ أَفْضَلِ السَّعادةِ.
[١٢٢ / ٥] طَعامُ الكَرِيمِ شِفاءٌ ، وَطَعامُ البخِيلِ دَاءٌ.
__________________
والربّ مطّلع عليك من فوقك ، فانظر بين يدي من تقف ، ومع من تناجي ، ومن ينظر إليك». (عنه في مستدرك الوسائل ٤ / ١٠٤ رقم ٣٣)
(١) في الكافي ١ / ١٥٤ رقم ٢ والمحاسن ١ / ٢٨٣ رقم ٤١٥ : عن محمّـد بن مسلم ، قال : «سمعت أبا جعفر عليهالسلام يقول : إنّ في بعض ما أنزل الله من كتبه : إنّي أنا الله لا إله إلاّ أنا ، خلقت الخير وخلقت الشرّ ، فطوبى لمن أجريت على يديه الخير ، وويل لمن أجريت على يديه الشرّ ، وويل لمن يقول : كيف ذا وكذا ذا».
وجاء في السيرة النبويّة لابن كثير ١ / ٢٨٠ ، عن النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) أنّه قال : «وجد في المقام ثلاثة أصفح : في الصفح الأوّل ... وفي الصفح الثالث : إنّي أنا الله ذو بكة ، خلقت الخير والشرّ وقدّرته ، فطوبى لمن أجريت الخير على يديه ...».