[١٨٦ / ١٥] مَنْ مَشَى مَعَ ظَالِم فَقَدْ أَجْرَمَ(١).
[١٨٧ / ١٦] مَنْ لَمْ يَقْنَعْ بِالقَلِيلِ لَمْ يُغْنِهِ الكَثِيرُ.
[١٨٨ / ١٧] مَنْ مَدَحَ فَاسِقاً فَقَدْ أَغْضَبَ اللهَ سُبْحانَهُ.
[١٨٩ / ١٨] مَنْ دَخَلَ عَلَى السُّلْطَانِ فَلْيَقُلْ خَيْراً أَو لِيَصْمُتُ.
[١٩٠ / ١٩] مَنْ أَعْطَى عَهْدَاً ثُمَّ غَدَرَ كَانَ اللهُ لَهُ خَصْماً.
[١٩١ / ٢٠] مَنْ كَثَّرَ سَوادَ قَوم فَهُوَ مِنْهُمْ.
[١٩٢ / ٢١] مَنْ دَعا لِظَالِم بِالبَقاءِ فَقَدْ أَحَبَّ أَنْ يُعْصَى اللهُ فِي أَرْضِهِ.
[١٩٣ / ٢٢] مَنْ سَتَرَ عَوْرَةَ مُؤمِن كَانتْ لَهُ حِجَاباً مَنَ النَّارِ.
[١٩٤ / ٢٣] مَنْ سَعَى بِمُؤْمِن أَقامَهُ اللهُ تَعَالَى مَقَامَ خِزْي يَوْمِ القِيامَةِ.
[١٩٥ / ٢٤] مَنْ كان هَيِّناً لَيِّناً حَرَّمَهُ اللهُ سُبْحانَهُ عَلَى النَّارِ.
[١٩٦ / ٢٥] مَنْ أَحَبَّ الْبَقَاءَ فَلْيَعُدَّ لِلمَصَائِب قَلْباً صَبُوراً.
[١٩٧ / ٢٦] مَنِ اصْطَنَعَ مَعْرُوفاً فَمَنَّ بِهِ أَحْبَطَ اللهُ أَجْرَهُ(٢).
[١٩٨ / ٢٧] مَنْ وَصَلَ رَحِمَهُ رَزَقَهُ اللهُ مِنْ حَيْثُ لاَ يَحْتَسِبُ.
[١٩٩ / ٢٨] مَنْ عَلَّى صَوْتَهُ عَلَى وَالِدَيْهِ غَضِبَ اللهُ عَلَيْهِ.
__________________
(١) في بعض المصادر : «من مشى مع ظالم ليعينه وهو يعلم أنّه ظالم ؛ فقد خرج من الإيمان» ، وفي بعض : (خرج من الاسلام). (لاحظ : كنز الفوائد للكراجكي : ١٦٤ ، مشكاة الأنوار للطبرسي ٢ / ٢٩٣ رقم ٢)
(٢) جاء في مناهي النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) برواية الحسين بن زيد المعروف بذي الدمعة : «من اصطنع إلى أخيه معروفاً فأمتنّ به ، أحبط الله عمله ، وثبت وزره ، ولم يشكر له سعيه». (الأمالي للصدوق : ٥١٧ / ٧٠٧ ، ثواب الأعمال : ٢٨٩ ، من لايحضره الفقيه ٤ / ١٧)