١١. السور التى نزلت بكل من مكة والمدينة
السور التى نزلت بالمدينة من القرآن بحسب المصحف هى : البقرة ، وآل عمران ، والنساء ، والمائدة ، والأنفال ، وبراءة ، والرعد ، والحج ، والنور ، والأحزاب ، ومحمد ، والفتح ، والحجرات ، والرحمن ، والحديد ، والمجادلة ، والحشر ، والممتحنة ، والصف ، والجمعة ، والمنافقون ، والتغابن ، والطلاق ، والتحريم ، والإنسان ، والبيّنة ، والزلزلة ، والنصر ، وعدد هذه السور المدنية ٢٨ سورة ؛ وعدد السور المكية ٨٦ سورة ، وهى : الفاتحة ، والأنعام ، والأعراف ، ويونس ، وهود ، ويوسف ، وإبراهيم ، والحجر ، والنحل ، والإسراء ، والكهف ، ومريم ، وطه ، والأنبياء ، والفرقان ، والشعراء ، والنمل ، والقصص ، والعنكبوت ، والروم ، ولقمان ، والسجدة ، وسبأ ، وفاطر ، ويس ، والصافات ، وص ، والزمر ، وغافر ، وفصلّت ، والشورى ، والزخرف ، والدخان ، والجاثية ، والأحقاف ، وق ، والزمر ، وغافر ، وفصلّت ، والشورى ، والزخرف ، والدخان ، والجاثية ، والأحقاف ، وق ، والذاريات ، والطور ، والنجم ، والقمر ، والواقعة ، والملك ، والقلم ، والحاقة ، والمعارج ، ونوح ، والجن ، والمزمل ، والمدثر ، والقيامة ، والمرسلات ، والنبأ ، والنازعات ، وعبس ، والكوثر ، والتكوير ، والانفطار ، والمطففين ، والانشقاق ، والبروج ، والطارق ، والأعلى ، والغاشية ، والفجر ، والبلد ، والشمس ، والليل ، والضحى ، والشرح ، والتين ، والعلق ، والقدر ، والعاديات ، والقارعة ، والتكاثر ، والعصر ، والهمزة ، والفيل ، وقريش ، والماعون ، والكوثر ، والكافرون ، والمسد ، والإخلاص ، والفلق ، والناس.
وقيل : السور المدنية بالاتفاق عشرون ، والمختلف فيها اثنتا عشرة سورة ، والمكية اثنتان وثمانون سورة ، فيصير المجموع مائة وأربع عشرة سورة ؛ وقيل : السور المدنية منها بالاتفاق هى : البقرة ، وآل عمران ، والنساء ، والمائدة ، والأنفال ، والتوبة ، والنور ، والأحزاب ، ومحمد ، والفتح ، والحجرات ، والحديد ، والمجادلة ، والحشر ، والممتحنة ، والجمعة ، والمنافقين ، والتغابن ، والطلاق ، والتحريم ، والنصر. والمختلف فيها هى : الفاتحة ، والرعد ، والرحمن ، والصف ، والتغابن ، والتطفيف ، والقدر ، والبينة ، والزلزلة ، والإخلاص ، والمعوذتان.
وقد تكون السورة كلها مكية أو مدنية ، أو مكية ما عدا آيات منها ، مثل الأعراف ، فإن آياتها من ١٦٣ حتى ١٧٠ مدنية ، والمائدة مدنية إلا الآية ٣ منها نزلت بعرفات ، وسورة طه مكية ، إلا الآيتين ١٣٠ ، ١٣١ وهكذا ، فإذا غلبت فى السورة الآيات المكية فإنها تدرج مكية ، وإذا غلبت الآيات المدنية تدرج كسورة مدنية.
ومن أشرف علوم القرآن علم نزول الآيات وجهات النزول ، وما نزل بمكة فحكمه