وبعد أخيرة :
فهذا ما أعان الله ويسّر لي من خدمة (الإكليل) ، وهو لا يعدو أن يكون جهدا متواضعا ، في خدمة هذا الكتاب القرآنيّ الفذ .. اتقدم به إلى أهل العلم وطلابه ، راجيا من الله القبول ، والله يقول الحق وهو يهدي السبيل. وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.
بيروت
غرة رجب الفرد ـ ١٤٠١ ه
أيار ـ مايو ـ ١٩٨١ م
سيف الدين الكاتب
ـ عفا الله عنه ـ