صَدْرُكَ) يا محمد (بِما يَقُولُونَ (٩٧)) من التكذيب ، وبأنك شاعر وساحر وكذاب وكاهن (فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ) فصل بأمر ربك (وَكُنْ مِنَ السَّاجِدِينَ (٩٨)) مع الساجدين ، ويقال : من المطيعين (وَاعْبُدْ رَبَّكَ) استقم على طاعة ربك (حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ (٩٩)) يعنى الموت وهو الموقن. (١)
__________________
(١) انظر : تفسير الطبرى (١٤ / ١٠٩) ، وزاد المسير (٤ / ٤٨٤).