(فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ (٢٨))
الإعراب سبق إعرابها في الآية (١٣).
(يَسْئَلُهُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ (٢٩))
الإعراب (يَسْئَلُهُ) : فعل مضارع مرفوع ، و (الهاء) : مفعول به. (مَنْ) : اسم موصول فاعل. (فِي السَّماواتِ) : جار ومجرور متعلق بمحذوف صلة الموصول. (وَالْأَرْضِ) : (الواو) : عاطفة. (الأرض) : معطوف على السماوات مجرور. وجملة : (يسأله من ...) استئنافية. (كُلَ) : ظرف زمان منصوب متعلق بالاستقرار خبر المبتدأ. (يَوْمٍ) : مضاف إليه مجرور. (هُوَ) : مبتدأ. (فِي شَأْنٍ) : جار ومجرور متعلق بمحذوف خبر. والجملة الاسمية : (كل يوم هو في شأن ...) استئنافية.
(فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ (٣٠))
الإعراب سبق إعرابها في الآية (١٣).
(سَنَفْرُغُ لَكُمْ أَيُّهَ الثَّقَلانِ (٣١))
الإعراب (سَنَفْرُغُ) : (السين) : حرف استقبال. (نفرغ) : فعل مضارع مرفوع ، والفاعل مستتر تقديره : نحن. (لَكُمْ) : جار ومجرور متعلق ب : سنفرغ. (أيها) : منادى نكرة مقصودة مبني على الضم في محل نصب. (الثَّقَلانِ) : بدل من أي تبعه على الرفع ، فهو مثنى مرفوع بالألف. وجملة النداء : (أيه الثقلان ...) استئنافية.
(فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ (٣٢))
الإعراب سبق إعرابها في الآية (١٣).
(يا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنْفُذُوا مِنْ أَقْطارِ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ فَانْفُذُوا لا تَنْفُذُونَ إِلاَّ بِسُلْطانٍ (٣٣))
الإعراب (يا مَعْشَرَ) : (يا) : أداة نداء. (معشر) : منادى مضاف منصوب. (الْجِنِ) : مضاف إليه مجرور. (وَالْإِنْسِ) : (الواو) : عاطفة. (الإنس) : معطوف على : الجن مجرور. وجملة