الاستعدادية. (٩١) الإشراك هو إثبات الشّريك في الألوهيّة. (شرح العقائد النّسفيّة ١ / ١١١) هو إثبات الشّريك لله في الألوهيّة ، سواء كانت بمعنى وجوب الوجود ، أو استحقاق العبادة. (الكليّات / ٤٤) التّوحيد. (٩٢) الإصرار هو أن لا يندم من المعصية مع العلم بها ، أو التّمكّن من العلم بها والاستمرار على ذلك ، والعزيمة على مثله في القبح في المستقبل. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٥٢) الإقامة على الذّنب والعزم على فعل مثله. (المفردات / ١٢) كلّ عزم شدّدت عليه فهو إصرار. (الكلّيّات / ٤٤) التّوبة ، الكبيرة. (٩٣) الأصل ما دلّ على غيره. ما تفرّع عنه غيره. (أعلام النّبوّة للماورديّ / ٧٠) ما أثمر لك المعرفة بغيره. (المعتمد في اصول الدّين / ٢٧٩) هو ما يبتني عليه غيره. (النّافع يوم الحشر في شرح الباب الحادي عشر / ٢ ، التّعريفات / ١٢) هو الدّليل لابتناء المدلول عليه. (إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ١٤) ما يثبت حكمه بنفسه ، ويبنى عليه غيره. (التّعريفات / ١٢) الاصول جمع أصل وهو في اللّغة عبارة عمّا يفتقر إليه ولا يفتقر هو إلى غيره. وفي الشرع عبارة عمّا يبنى عليه غيره ولا يبنى هو على غيره. (المصدر / ١٢) |
|
حمل المفهوم الكليّ على الموضوع على وجه كلّيّ بحيث تندرج فيه أحكام جزئيّاته ، يسمّى أصلا وقاعدة. (الكلّيّات / ٤٥) الاصول جمع أصل وهو في اللّغة ما يبنى عليه الشّيء. وفي الاصطلاح يطلق على الرّاجح ، والقاعدة ، والدّليل ، والاستصحاب. (مفتاح الباب / ٧١) الفرع ، القواعد ، القانون. (٩٤) الأصلح كلّ ما عري عن الفساد يسمّى صلاحا. وهو الفعل المتوجّه إلى الخير من قوام العالم وبقاء النّوع عاجلا والمؤدّي إلى السّعادة السّرمديّة آجلا. وإذا كان صلاحان وخيران ، فكان أحدهما أقرب إلى الخير المطلق ، فهو الأصلح. (نهاية الإقدام في علم الكلام / ٤٠٦ ، لباب العقول / ٣٢٢) (٩٥) الاصول الأصل. (٩٦) اصول الدّين إنّ الّذي سطره المتكلّمون في عدد اصول الدّين أنّها خمسة : التّوحيد ، والعدل ، والوعد والوعيد ، والمنزلة بين المنزلتين ، والأمر بالمعروف والنّهي عن المنكر. ولم يذكروا النّبوّة. (رسائل الشريف المرتضى ١ / ١٦٥) المراد ها هنا الامور الخمسة المذكورة ، من التّوحيد ، والعدل ، والنّبوّة ، والإمامة ، والمعاد. (مفتاح الباب / ٧١) هو علم الكلام. ويسمّى بالفقه الأكبر ـ أيضا. (كشّاف اصطلاحات الفنون / ٨٧) علم الكلام ، الفقه الأكبر. |