(٩٧) أصول النّعم الحياة ، والقدرة ، والشّهوة ، والنفرة ، وخلق المشتهيات ، والتّمكين من المشتهيات. (الحدود والحقائق للبريديّ / ٢١٩) النعمة. (٩٨) الأصوات هي كيفية تحدث في الهواء بسبب التّموّج المعلول للقرع الذي هو إمساس عنيف ، أو القلع الذي هو تفريق عنيف بشرط مقاومة المقروع للقارع أو المقلوع للقالع. (شرح تجريد العقائد / ٢٤٣) الصّوت ، الصّدى. (٩٩) الإضافة إنّ الإضافة كما قالت الحكماء : هي نسبة شيئين ثبات كلّ واحد منهما بثبات صاحبه الّذي ثباته بثباته ، يدور عليه ولا ينافيه. (إثبات النّبوءات / ١١٥) هي النّسبة المتكرّرة. (شرح العبارات / ٢٣٩ ، اللّوامع الإلهيّة في المباحث الكلاميّة / ٣٣) النّسبة المتكرّرة ، كالأبوّة ، والبنوّة ، والفوقيّة والتّحتيّة. (أصول الدّين للرّازي / ٣٤) ما لا يقتضي قسمة ولا نسبة فإمّا أن يكون مجرّد نسبة هو الإضافة. فإن حقيقتها نسبة الشّيء إلى غيره نسبة متكرّرة من الطرفين ... (قواعد المرام في علم الكلام / ٤٤) هي النّسبة المتكرّرة ، أي : النّسبة الّتي لا تعقل إلّا بالقياس إلى نسبة اخرى معقولة بالقياس إلى الاولى. وتسمّى هذه مضافا حقيقيّا. (شرح المقاصد ١ / ٢٨٠) إنّ الإضافة على قسمين : متّفقة وهي الّتي يتّحد طرفاها ، كالاخوّة والجوار ، ومختلفة وهي ما يختلف طرفاها ، كالابوّة والبنوّة. (إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ١٣٣) نسبة تستدعي منتسبين متغايرين. (المصدر / ٢٠٠) |
|
التّقابل بالتّضايف ، المتضايفان. (١٠٠) الاضطرار ما يوجد في الحيّ من فعل غيره على وجه لا يمكنه دفعه عن نفسه. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٥٢) الاحتياج إلى الشّيء : اضطرّه إليه : ألجأه وأحوجه. (الكليّات / ٥٠) اللاختيار ، الأفعال الاضطراريّة ، الجبر. (١٠١) الإضلال يطلق الإضلال على الإشارة إلى خلاف الحقّ ، والتباس الحقّ بالباطل. ويطلق على فعل الضّلالة في الإنسان ، كفعل الجهل فيه حتّى يكون معتقدا خلاف الحقّ. ويطلق على الإهلاك والبطلان. (كشف المراد / ٢٤٨) يطلق الإضلال على معان ثلاثة : الأوّل : الإشارة إلى خلاف الحقّ. الثّاني : فعل الضّلالة. الثّالث : الإهلاك. (شرح تجريد العقائد / ٣٤٩) الضّلال. (١٠٢) الإعادة تجديد الخلق بعد الفناء إلى ما كان عليه. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٥٣) أن يبدّل بالوجود ، العدم الّذي سبق له الوجود. (الاقتصاد في الاعتقاد / ٢١٤) إيجاد ثان. (نهاية الإقدام في علم الكلام / ٧١) إنّ الإعادة تقال بمعنيين : أحدهما جمع الأجزاء وتأليفها بعد تفريقها وانفصالها. الثّاني إيجادها بعد إعدامها. (أنوار الملكوت في شرح الياقوت / ١٩١) هو أن يكون الشّيء موجودا في زمان ، ثمّ عدم |