الفنون / ١٠٧٥)

الأعضاء الأصليّة هي العظام والأعصاب والعروق.

وقيل : هي الّتي تتولّد من المنيّ. (المصدر / ١٠٧٦)

الأجزاء الأصليّة.

(١٢٧) الأعضاء الغير الأصليّة

الأجزاء الأصليّة ، الأعضاء الأصليّة.

(١٢٨) الأعيان ما تقوم بنفسها ويصحّ وجودها لا في محلّ. (البداية في اصول الدّين / ١٩) ماله قيام بذاته. ومعنى قيامه بذاته أن يتحيّز بنفسه ، غير تابع تحيّزه لتحيّز شيء آخر. (التّعريفات / ١٣)

هي الّتي يكون لها قيام بذاتها. (مطلع الاعتقاد في معرفة المبدأ والمعاد / ٢١)

القائم بالنّفس ، المتحيّز.

(١٢٩) الإغراء هو البعث على الفعل على حدّ يصير كالمحمول عليه. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٥٢)

(١٣٠) الافتراق عبارة عن البعد بين الشّيئين. (اصول الدّين للبزدويّ / ١٧)

هو عبارة عن حصول المتحيّزين في حيّزين يمكن أن يتوسّط بينهما ثالث. (الأربعين في أصول الدّين / ٥)

حصول الجوهرين في حيّزين يتخلّلهما ثالث هو الافتراق. (اصول الدّين للّرازي / ٣٤ ، قواعد المرام في علم الكلام / ٤١)

حصول الجوهرين في حيّز واحد بحيث يمكن أن يتخللهما ثالث. (تلخيص المحصّل / ١٤٩)

هو كونهما (الجسمين) في حيّزين على وجه يمكن أن يتخلّل بينهما جوهر. (المصدر / ٤٤١ ، قواعد العقائد للطّوسيّ / ٨)

الاجتماع هو كون الجوهرين في حيّزين بحيث لا يتخلّلهما ثالث. والافتراق هو كونهما بحيث يتخللهما ثالث. (كشف الفوائد / ٢٠)

الافتراق هو حصولهما (الجوهرين) بحيث يتخللهما ثالث. (كشف الفوائد / ٢٠ ، نهج المسترشدين في اصول الدّين / ٢٤)

حصول الجوهر في الحيّز ، إمّا أن يعتبر بالنّسبة إلى جوهر آخر أولا. وعلى الأوّل ، إمّا أن يكون بحيث يمكن أن يتوسّطهما ثالث فهو الافتراق ... (شرح المقاصد ١ / ٢٥٥ ، شرح تجريد العقائد / ٢٨٩)

هو حصول الجوهرين في حيّزين بحيث يمكن أن يتخللهما ثالث. (إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ٧٣)

كون الجوهرين في حيّزين بحيث يمكن التّفاصل بينهما. (التّعريفات / ١٤)

هو كونهما (الجوهرين) في حيّزين على وجه يمكن أن يتخلّل بينهما جوهر. (مطلع الاعتقاد في معرفة المبدأ والمعاد / ٤٢)

الجوهر في الحيّز إمّا أن يعتبر بالنّسبة إلى جوهر آخر أولا. وعلى الأوّل إمّا أن يكون بحيث أن يتوسّطهما ثالث ، فهو الافتراق ... (شوارق الإلهام ٢ / ٢٠٢)

إن اعتبر حصول جوهر في حيّز باعتبار جوهر آخر ، فإمّا أن يمكن تخلّل جوهر ثالث بينهما ، فافتراق. (تقريب المرام في علم الكلام ١ / ٢٥٠)

الاجتماع ، الأكوان.

(١٣١) الأفضل في الشرع هو الأكثر ثوابا. (شرح الاصول الخمسة / ٧٦٦)

معنى قولنا في العمل إنّه أفضل ، أنّه أكثر ثوابا