العقائد / ٢٧٧ ، مفتاح الباب / ١٣٤ ، كشّاف اصطلاحات الفنون / ٨٩)

هو إدراك ونيل لوصول ما هو عند المدرك منافر. (شوارق الإلهام ٢ / ١٨٦)

إدراك ونيل بوصول ما هو عند المدرك آفة من حيث هو كذلك. (الشّيخ في الإشارات). (گوهر مراد / ٤٤٣)

ادراكه (الشّيء) من حيث إنّه منافر. (تقريب المرام في علم الكلام ١ / ٢٤٤)

الشّرّ ، اللّذّة.

(١٤٩) الألم الحسّيّ إن كان إدراكه (أي الألم) بالحواسّ فهو حسّيّ. (قواعد العقائد للطّوسي / ٤٨ ، تلخيص المحصّل / ٤٦٦ ، كشف الفوائد / ٩٢)

ثمّ إنّ ذلك الإدراك قد يكون حسيّا ، فيكون الألم واللّذّة حسّييّن ، كالإدراك بالحواسّ الظّاهرة ... (إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ١٢١)

الحسّيّ من الألم ، سيّما اللّمسيّ يسمّى وجعا. (المصدر ١ / ٢٤٥)

الألم العقليّ ، اللّذّة الحسّيّة.

(١٥٠) الألم العقليّ إن كان إدراكه (الألم) بالعقل فهو عقليّ. (قواعد العقائد للطّوسيّ / ٤٨ ، تلخيص المحصّل / ٤٦٦ ، كشف الفوائد / ٩٢)

ثمّ إن ذلك الإدراك قد يكون حسّيّا ، فيكون الألم واللّذة حسّيّين. وقد يكون عقليّا فيكونان عقليّين بالنسبة إلى المدرك. (إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ١٢١)

ثمّ كلّ من اللّذّة والألم ينقسم إلى الحسّيّ والعقليّ حسب الإدراك ، أمّا الحسّيّ فظاهر ،

وأمّا العقليّ فلأنّ للجوهر العاقل أيضا كمالا. ولا شكّ أن هذا الكمال خير بالقياس إليه وأنّه مدرك لهذا الكمال ولحصول هذا الكمال له. فإذن هو ملتذّ بذلك وهذه هي اللّذّة العقليّة ، وأمّا الألم فهو أن يحصل له ضدّ هذا الكمال ويدرك حصوله من حيث هو ضدّ. (شرح المقاصد ١ / ٢٤٥) هو أن يحصل للجوهر العاقل ضدّ هذا الكمال (اللّذّة الحسّيّة) ويدرك حصول ذلك الضّدّ من حيث هو ضدّ. (گوهر مراد / ٤٤٥)

الألم ، اللّذّة الحسّيّة.

(١٥١) الألوهيّة عبارة عن وجوب الوجود والقدم الذّاتيّ ، أعني عدم المسبوقيّة بالغير. (شرح العقائد النّسفيّة ١ / ٥٩)

الإلهيّة : هي أحديّة جمع جميع الحقائق الوجوديّة. (التّعريفات / ١٥)

الله ، الإله.

(١٥٢) الإلهام هو العلم الضّروريّ. (الحدود والحقائق للبريديّ / ٢٢٠)

إلقاء معنى في القلب بطريق الفيض. (شرح العقائد النّسفيّة ١ / ٤٥)

ما يلقى في الرّوع بطريق الفيض. وقيل ما وقع في القلب من علم وهو يدعو إلى العمل. (التّعريفات / ١٥)

گاه باشد كه حصول مقدّمات مرتّبه بى آنكه كسى در تصوّر مطلوب باشد روى دهد ، واز آن جا نتيجه علمى كه لازم آن مقدّمات باشد حاصل شود خواه آن نتيجه در وقت ديگر مطلوب او بوده باشد ، وخواه هرگز به خاطرش نرسيده. اين قسم از نظر را إلهام خوانند (١). (گوهر