مراد / ٣١) العلم الضّروريّ ، النّبوّة. (١٥٣) الإماتة في الحقيقة إنّما هي إبطال الحياة وإزالتها ، وتفريق البنية الّتي تحتاج هي في الوجود إليها. (شرح الأصول الخمسة / ٧٣١) الموت. (١٥٤) الأمارة ما يقتضي غلبة الظّنّ بضرب من اعتبار العادة وغير ذلك وليست موجبة للظّنّ. (الرّسائل العشر / ٨٥) ما يكون النّظر فيه مفضيا إلى غلبة الظّنّ. (الحدود والحقائق للبريديّ / ٢٢٠) هي الّتي يلزم من العلم بها ظنّ وجود المدلول. هي الّتي يلزم من النّظر فيها الظّنّ بالمدلول. (تلخيص المحصّل / ٦٦) هي الّتي يلزم من العلم بها ظنّ المدلول. (قواعد المرام في علم الكلام / ٣٥) المستلزم للظّنّ يسمّى أمارة. (كشف المراد / ١٨٧) ما يحصل به الظّنّ. (شرح تجريد العقائد / ٢٦٨) بالكسر : الولاية ، وبالفتح : العلامة. (الكلّيّات / ٦٨) الدّليل. (١٥٥) الإمام في أصل اللّغة هو المقدّم سواء كان مستحقّا للتّقديم أو لم يكن مستحقا ، وأمّا في الشّرع فقد جعله اسما لمن له الولاية على الامّة ، والتصرّف في امورهم على وجه لا |
|
يكون فوق يده يد. (شرح الاصول الخمسة / ٧٥٠) هو الأولى بتدبير الأمّة وأمرهم ونهيهم. وقد دللّنا على أنّ من كان بهذه الصّفة فهو الإمام المفترض الطّاعة. (الشّافي في الإمامة ٢ / ٢٨١) هو المقتدى به. (تلخيص الشّافي ١ / ١٩١ ، ٢١٠) هو الّذي يتولّى الرّئاسة العامّة في الدّين والدّنيا جميعا. (شرح العبارات المصطلحة / ٢٤٠) عبارة عن الشّخص الّذي يؤمّ به ويقتدى به (في اللّغة). (الأربعين في اصول الدّين / ٤٣٥ ، الألفين / ٣٥٥) آن كس بود كه خلق به وى اقتداء كنند (١). (البراهين في علم الكلام ٢ / ٥٣) متصرّف ونافذ الحكم باشد در كلّ امّت (٢). (المصدر ٢ / ٢٥٢) هو الإنسان الّذي له الرّئاسة العامّة في الدّين والدّنيا بالأصالة في دار التّكليف. (تلخيص المحصّل / ٤٢٦ ، الألفين / ١٢) اين است كه متصرّف أمّت باشد وأولى تر به كار وتدبير امور ايشان (٣). (معتقد الإماميّة / ١١٧) هو إنسان له الإمامة. (قواعد المرام في علم الكلام / ١٧٤) هو الآمر بأوامر الله تعالى والنّاهي بنواهيه. (الألفين / ٥٥) هو النّاظم للنّوع والحافظ لاختلاله والمصلح له. (المصدر / ١١٩) هو الّذي إليه القيام بأمور مبيّنة في الشّرع. (المصدر / ٢٠١) هو الموقف على الأحكام والشّرع بعد النّبيّ |
__________________
واسطة في تصوّر المطلوب فعنده تحصل النّتيجة العلميّة ، اللّازمة لتلك المقدّمات ، سواء كانت مطلوبة في وقت آخر أم لا ، بأن لم تكن له متصوّرة أصلا. وهذا يقال له الإلهام.
(١) ـ عبارة عن الشّخص الّذي يقتدي به الخلق.
(٢) ـ الّذي حكمه وتصرّفه على كلّ آحاد الأمّة نافذ.
(٣) ـ هو في الامّة متصرّفها ومن هو أولى بالأمر وتدبير شؤونهم.