ـ صلىاللهعليهوآله ـ ومنه تستفاد أحكام الشّريعة. (المصدر / ٢١٤) هو حجّة الله تعالى على كلّ مكلّف في كلّ حكم. فلا يصدر منه ذنب. (المصدر / ٢٦٨) هو الآمر لكلّ غير المعصوم بالمعروف ، والنّاهي لهم عن المنكر. (المصدر / ٢٧٢) من يفعل الشّيء لأجل أنّه فعله ، لا من يفعل مثل فعليه مطلقا. (أنوار الملكوت في شرح الياقوت / ٢٠٥) كلّ فاطميّ عالم زاهد خرج بالسّيف وادّعى الإمامة فهو إمام. (الزّيديّة). (النافع يوم الحشر في شرح الباب الحادي عشر / ٤٤) من حدّثه الملك بالعمل والتّبليغ. (علم اليقين في أصول الدّين ١ / ٣٦٦) كلّ من ائتمّ به قوم ، فهو إمام لهم. (الكلّيّات / ٦٤) الإمامة ، الوليّ ، الخلافة. (١٥٦) الإمامة الّتي هي الأمر ، وسياسة الأمّة كافّة على سنن الدّين. (راحة العقل / ١٣٤) رئاسة عامة في الدّين بالأصالة لا بالنيابة عمّن هو في دار التّكليف. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٥٣) هي الرّئاسة على جميع الامّة. (عند المعتزلة). (تلخيص الشّافي ٤ / ١٧٠) رئاسة عامّة لشخص من الأشخاص في امور الدّين والدنيا وهو علي بن أبي طالب ـ عليهالسلام ـ فيكون معصوما بنصّ النّبيّ ـ صلىاللهعليهوآله ـ. (الرّسائل العشر / ١٠٣) التّقدّم لأمر الجماعة. (الحدود والحقائق للبريديّ / ٢٢٠) رئاسة عامّة دينيّة مشتملة على ترغيب عموم النّاس في حفظ مصالحهم الدّينيّة والدّنياويّة ، |
|
وزجرهم عمّا يضرّهم بحسبها. (تلخيص المحصّل / ٤٥٧ ، قواعد العقائد للطّوسيّ / ٣٤) هي رئاسة عامّة في امور الدّين والدّنيا بالأصالة. (قواعد المرام في علم الكلام / ١٧٤) عبارة عن خلافة شخص من الأشخاص للرّسول صلىاللهعليهوآله ـ في إقامة قوانين الشّرع ، وحفظ حوزة الملّة على وجه يجب اتّباعه على الامّة كافّة. (الألفين / ١٢) رئاسة عامّة لشخص من الأشخاص في امور الدين والدنيا. (نهج المسترشدين في اصول الدّين / ٦٢) رئاسة عامّة في أمر الدين والدّنيا خلافة عن النبي ـ صلىاللهعليهوآله ـ. هي رئاسة عامّة في الدين والدنيا لشخص واحد من الأشخاص. (شرح المقاصد ٢ / ٢٧٢) هي رئاسة عامة في الدّين والدنيا لشخص إنساني خلافة عن النّبيّ ـ صلىاللهعليهوآله ـ. (اللّوامع الإلهيّة في المباحث الكلاميّة / ٢٥٤ ، شرح تجريد العقائد / ٣٦٥) رئاسة عامّة في امور الدّنيا والدّين لشخص من الأشخاص نيابة عن النّبيّ ـ صلىاللهعليهوآله ـ. (النّافع يوم الحشر في شرح الباب الحادي عشر / ٣٩) رئاسة عامّة في امور الدّين والدّنيا لشخص إنساني. رئاسة عامّة في امور الدّين والدّنيا لشخص إنسانيّ. بحق الأصالة. (المصدر / ٤٠) رئاسة عامّة بالنسبة إلى جميع النّاس في الدّين والدنيا جميعا لشخص واحد من الأشخاص. (مفتاح الباب / ١٧٩) هي خلافة الرّسول في إقامة الدّين وحفظ حوزة الملّة بحيث يجب اتّباعه على كافّة الامّة. (عند الأشاعرة). (إحقاق الحقّ وإزهاق الباطل ٢ / ٣٠٤) پس مراد امامت نيست مگر رياست عامّة |