(١٧٠) الإمكان العامّ هو سلب الضّرورة عن أحد الطرفين ـ أعني طرفي الوجود والعدم ـ لا عنهما معا بل عن الطّرف المقابل للحكم. (كشف المراد / ٢٨) بمعنى سلب الضّرورة عن أحد الطرفين. (التّعريفات / ١٦ ، شوارق الإلهام ١ / ٧٣) الإمكان ، الإمكان الخاصّ. (١٧١) الإمكان الماهويّ (الذّاتيّ) إنّ الإمكان قد يؤخذ بالنّسبة إلى الماهيّة نفسها لا بالقياس إلى الوجود. وهو الإمكان الرّاجع إلى الماهيّة. (كشف المراد / ٢٩) إمكان الماهيّات عبارة عن لا ضرورة وجودها وعدمها بالقياس إلى ذاتها من حيث هي. (اصول المعارف / ٤١) الإمكان الذّاتيّ. (١٧٢) الإمكان الوقوعيّ الإمكان الاستعداديّ. (١٧٣) الامّة كلّ من آمن به (النّبيّ) من حين البعثة إلى يوم القيامة. (غاية المرام في علم الكلام / ٣٦٨) كلّ جماعة يجمعها أمر ، أو دين ، أو زمان ، أو مكان واحد. كلّ من آمن بنبيّ فهو أمّة الإجابة. وكلّ من بلغه دعوة النّبيّ فهو أمّة الدّعوة. (الكلّيّات / ٦٤) (١٧٤) الامور العامّة هي ما لا يختصّ بقسم من أقسام الموجود الّتي هي الواجب والجوهر والعرض. (التّعريفات / ١٦) ما لا يختصّ بقسم من أقسام الموجود الّتي هي |
|
الواجب والجوهر والعرض. (شوارق الإلهام ١ / ١٤ ، الكلّيّات / ٦٦) والمشهور هو أنّها [الامور العامّة] ما يعمّ جميع الموجودات أو أكثرها. (شوارق الإلهام ١ / ١٤) هي عند المتكلّمين والحكماء الامور الّتي لا تختص بقسم من أقسام الموجود ، من الواجب والجوهر والعرض. (كشّاف اصطلاحات الفنون / ٧٣) الجوهر ، العرض ، الواجب ، الموجود. (١٧٥) الانتصاف هو أن تأخذ للمظلوم من الظّالم حقّه. هو أن يأخذ العوض من المؤلم ويوفّره على المؤلم. (شرح الاصول الخمسة / ٥٠٥) هو بأن يستوفي من الظّالم ، من منافعه الّتي يستحقّها على الله تعالى ما يقابل فعله. (أنوار الملكوت في شرح الياقوت / ١٣٠) أخذ العوض من الجاني ، وإيصاله إلى المجنيّ عليه. هو إيصال عوض الألم إلى المجنيّ عليه ، أعمّ من أن يكون من الجاني أو غيره. هو نقل المنافع إلى المظلوم. (إرشاد الطالبين إلى نهج المسترشدين / ٢٨٤) العوض. (١٧٦) الانتظام والتّدبير هو حال للنّفس يقودها إلى حسن تدبير الامور وترتيبها كما ينبغي. (الألفين / ١٦٠) آن ملكه كردن نفس است تقدير كردن وترتيب دادن امور را بر حسب مصالح وأغراض مطلوبة (١). (گوهر مراد / ٤٩٠) |
__________________
(١) ـ ملكة للنّفس على تقدير الامور وترتيبها على وفق المصالح والأغراض المطلوبة.