خصلة من خصال الدّين والشّريعة والملّة. (الأشعريّة). (المصدر / ١٩٢) عبارة عن جميع الطّاعات. (المصدر / ١٩٤) هو جميع الطّاعات مع اجتناب المعاصي. (المصدر / ٢١٦) هو التّصديق باللّسان خاصّة. هو التّصديق بالقلب ، ولا اعتبار بما يجري على اللّسان. (الاقتصاد الهادي إلى طريق الرّشاد / ١٤٠) هو التّصديق بالقلب واللّسان والعمل بالجوارح. (أصحابنا الإماميّة). هو التّصديق بالقلب واللّسان معا (المرجئة). (المصدر / ١٤١ ، تمهيد الاصول / ٢٩٣) الاصول / ٢٩٣) هو التّصديق. (لغة). هو التّصديق بالقلب واللّسان والعمل بالجوارح (أبو عبد الله الشّيخ المفيد). اسم للطّاعات (المعتزلة). (تمهيد الاصول / ٢٩٣ ، الاقتصاد الهادي إلى طريق الرّشاد / ١٤١) اسم لكلّ طاعة ، فرضا كانت أو نفلا (أبو الهذيل وواصل بن عطاء). اسم للواجب من الطّاعات دون النّفل. (تمهيد الاصول / ٢٩٣) هو التّصديق بالله وبما أوجب عليه. (المصدر / ٢٩٤) هو التّصديق بالله وبالرّسل وبما جاء به الرّسول والأئمّة ـ عليهمالسلام ـ. (الرّسائل العشر / ١٠٣) أن نؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله والقدرة (١) خيره وشرّه ، حلوه ومرّه من الله. (التبصير في الدّين / ٨٦) ما وقاك عن الكفر ، اسم يقع على خصال كثيرة كلّ من ترك خصلة منها كفر. (أبو معاذ |
|
التّومنيّ). (المصدر / ٩١) اقرار ومعرفة بالله وبرسله وبكلّ شيء يقدّر وجوده في العقل. (أبو ثوبان المرجىء). هو التّصديق بالقلب واللّسان (بشر المريسيّ). (المصدر / ٩٢) هو المعرفة بالله وبرسله وبالفرائض الّتي أجمع عليها المسلمون ، والخضوع لله والإقرار بجميع ذلك باللّسان (النّجّاريّة). (المصدر / ٩٣) ذهبت الخوارج إلى أنّ الإيمان هو الطّاعة. ومال إلى ذلك كثير من المعتزلة ، واختلفت مذاهبهم في تسمية النّوافل إيمانا. هو الإقرار باللّسان فحسب (الكراميّة). معرفة بالجنان ، وإقرار باللّسان ، وعمل بالأركان (أصحاب الحديث). هو المعرفة بالقلب والإقرار بها (بعض القدماء). (الإرشاد / ٣٩٦ ، البداية في اصول الدّين / ٨٧ ، لباب العقول / ٣٨٧) المرضيّ عندنا (الأشاعرة) أنّ حقيقة الإيمان التّصديق بالله. (الإرشاد / ٣٩٧) إقرار باللّسان وإعتقاد بالقلب ، وهو تصديق كلّه. هو معرفة الله تعالى والإقرار به (بعض المرجئة). هو معرفة الله فقط (بعض المرجئة). قالت الخوارج : الإيمان اعتقاد بالقلب ، وإقرار باللّسان ، كما قلنا نحن (الأشاعرة) وزادوا معهما الاجتناب عن الذّنوب أجمع. هو قول وعمل. ولكن مع هذا صحّحوا الإيمان بدون الطّاعات ، ولم يكفّروا أحدا بترك الطّاعات ، كأنّهم قالوا : إنّها من الإيمان تبعا. (اصول الدّين / للبزدويّ / ١٤٦) إنّه اعتقاد بالقلب ، وإقرار باللّسان ، والاجتناب عن الكبائر (المعتزلة). الإقرار المجرّد (الكرّاميّة). هو التّصديق بالقلب ، وهو الاعتقاد فحسب |
__________________
(١) ـ كذا في المصدر ، ولعلّ الصّحيح «القدر».