(٢٥٣) التّركيب العقليّ التركيب الخارجيّ. (٢٥٤) التّزايد هو حركة الماهيّة في الوجود على طريقة الحركة في الكميّات. (شرح تجريد العقائد / ١٤) الحركة الكميّة ، النّمو. (٢٥٥) التسبيح تنزيه الحقّ عن نقائص الإمكان والحدوث. (التعريفات / ٢٥ ، جامع العلوم ١ / ٢٩٢) نفي ما لا يليق. والتّقديس إثبات ما يليق. (الكلّيّات / ١١١) (٢٥٦) التّسخير هو القهر على الفعل. وهو أبلغ من الإكراه. إنّه حمل الغير على الفعل بلا إرادة منه. (الكلّيّات / ٥٩) في الاصطلاح : الانتقال من حالة إلى حالة. (جامع العلوم ١ / ٢٩١) الإكراه ، الحركة التّسخيريّة. (٢٥٧) التّسخير الحقيقيّ عبارة عن تسخير الله المعاني العقلية الإلهيّة للكامل من الإنسان ، وجعله بقوّته الباطنيّة إياها صورا روحانيّة أو أمثلة غيبية موجودة في عالمه العقليّ والخياليّ ، ونقله الأشياء من عالم الشّهادة إلى عالم الغيب بانتزاعه من الجزئيّات. (علم اليقين في اصول الدّين ١ / ٣٨٠) التّسخير. (٢٥٨) التّسخير الطّبيعيّ هو تسخير جنود القوى النّباتيّة ومواضعها له للتّغذية والتّنميّة ، |
|
والتّوليد ، والجذب ، والإمساك ، والهضم ، والدّفع ، والتّصوير ، والتّشكيل. (علم اليقين في اصول الدّين ١ / ٣٨٠) التّسخير. (٢٥٩) التّسخير النّفسانيّ هو تسخير (ملكوت) الحواسّ وملك أعضائها. وهي على صنفين : صنف من عالم الشّهادة ، وصنف من عالم الغيب. (علم اليقين في اصول الدّين ١ / ٣٨٠) التّسخير. (٢٦٠) التّسلسل هو تتالي امور بينها ارتباط لا إلى نهاية. (أنوار الملكوت في شرح الياقوت / ٣٤) عبارة عن وجود ما لا يتناهى من الأعداد ، سواء كان بينها ترتيب وضعيّ أو طبيعيّ أولا ، وسواء وجدت به دفعة واحدة أو على التّعاقب. (كشف الفوائد / ٣٠) هو وجود علل ومعلولات في سلسلة واحدة غير متناهية. (كشف المراد / ٨٥) هو ترتيب أمور غير متناهية. وأقسامه أربعة ، لأنّه لا يخفى أن يكون في الآحاد المجتمعة في الوجود أو لم يكن فيها ، كالتّسلسل في الحوادث. والأوّل إمّا أن يكون فيها ترتيب أولا ، الثّاني ، كالتّسلسل في النّفوس النّاطقة ، والأوّل إمّا أن يكون ذلك التّرتيب طبيعيّة ، كالتّسلسل في العلل والمعلولات ، والصّفات والموصوفات ، أو وضعيّا ، كالتّسلسل في الأجسام. والمستحيل عند الحكيم الأخيران ، دون الأوّلين. (التّعريفات / ٢٥) هو عبارة عن وجودما لا يتناهى من الأعداد. (إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ١٦٧) هو ترتّب علل ومعلولات بحيث يكون السّابق علّة في وجود لا حقه ، وهكذا. (النّافع يوم الحشر في |