شرح باب الحادي عشر / ٨)

هو الموجودات المرتّبة إلى غير النّهاية. وهو محال. (مطلع الاعتقاد في معرفة المبدأ والمعاد / ٤٠)

هو ترتّب امور غير متناهية ، إمّا وضعا كما في عدم تناهي الأبعاد ، وإمّا عقلا بطريق التّصاعد من المعلول إلى العلة ، وهو التّسلل من جانب العلّة ، أو بطريق التّنازل من العلة إلى المعلول وهو التّسلسل من جانب المعلول (الحكماء).

امور غير متناهية سواء كانت مترتّبة أولا (المتكلّمين). (مفتاح الباب / ٨٤)

ترتّب علل إلى غير النّهاية. (گوهر مراد / ١٥٩)

هو ترتيب امور غير متناهية وأقسامه أربعة. (الكلّيّات / ١١٠)

هو تراقي معروضي العلّيّة والمعلولية لا إلى نهاية. (تقريب المرام في علم الكلام ١ / ١٥٥)

في الاصطلاح ترتب امور غير متناهية مجتمعة في الوجود. (جامع العلوم ١ / ٢٩٠)

عبارة عن ترتّب امور غير متناهية مجتمعة في الوجود والتّرتيب ، سواء كان التّرتّب وضعيا أو عقليا. (كشّاف اصطلاحات الفنون / ٦٩٠)

الدور.

(٢٦١) التّشبيه هو اعتقاد أو إخبار بأنّ الله تعالى يشبه بعض خلقه في ذاته. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٥٥)

التّوحيد.

(٢٦٢) التشخّص هو المعنى يصير به الشّيء ممتازا عن الغير بحيث يميز ، لا يشاركه شيء آخر.

صفة تمنع وقوع الشّركة بين موصوفيها. (التّعريفات / ٢٦)

لا بدّ فيه أن يكون هو شيئا ليس له مهيّة كلّيّة ،

كالوجود. وهو متّحد في الخارج مع الماهيّة وزائد عليها في الذّهن. (شوارق الإلهام ١ / ١٦٤)

هو نفس الوجود بالذّات ومغاير له بالاعتبار. (المصدر ١ / ١٦٤)

هو أن يكون للمتشخّص معان لا يشاركه فيها غيره. (المصدر ١ / ١٦٧)

عبارت از معنى است كه چون به مفهوم ضمّ شود آن مفهوم را جزئىّ ومعيّن گرداند (١). (گوهر مراد / ١٤٣)

هو المعنى الّذي يصير به الشّيء ممتازا عن الغير بحيث لا يشاركه شيء آخر أصلا. وهو والجزئيّة متلازمان. (الكلّيّات / ١١٨ ، انظر : جامع العلوم ١ / ٢٩٢) التّعيّن ، الجزئيّ.

(٢٦٣) التّشيّع في أصل اللّغة هو الاتّباع على وجه التّديّن ، والولاء للمتبوع على الإخلاص. (أوائل المقالات / ٣٢)

إن السّمة بالتشيّع علم على الفريق الّذي ذكرناه (أتباع أمير المؤمنين ـ عليه‌السلام ـ) وإن كان أصلها في اللّسان ما وصفناه من الاتّباع. (المصدر / ٣٤)

الشّيعة.

(٢٦٤) التّصديق التّصديق بالقلب هو المعرفة والعلم. (الذّخيرة في علم الكلام / ٥٤٥) هو الإيمان بما قاله سيّدنا رسول الله ـ صلى‌الله‌عليه‌وآله ـ وأنّ ما ذكره حقّ ، وهو فيما قاله صادق (في مقابل التّكذيب). (قواعد العقائد للغزاليّ / ٢٩)