هو المعرفة بوجود الصّانع وو الإلهيّة ، وقدمه وصفاته. قول في النّفس يتضمّن المعرفة (أبو الحسن). (نهاية الإقدام في علم الكلام / ٤٧٢) هو أن تحكم عليه (الإدراك) بالنّفي أو الإثبات. (اصول الدّين للرّازيّ / ٢١) بگرويدن آن باشد كه چون دو مفهوم در خاطر افتد يكى را به دوّم نسبت كرده شود يا بنفى يا بإثبات ، وگرويدن را به تازى تصديق گويند (١). (البراهين في علم الكلام ٢ / ٢٨٩) هو الحكم وحده من غير أن يدخل التّصوّر في مفهومه دخولّ الجزء في الكلّ. إذا أدركنا حقيقة نعتبرها من حيث هي هي ، نحكم عليها بنفي أو إثبات. وهو التّصديق. (تلخيص المحصّل / ٦) عبارة عن التّصورّات مع الحكم. (المصدر / ١٠) أن يكون الخبر تركيبه تركيبا أوّلا من محكوم عليه ومحكوم به. (قواعد المرام في علم الكلام / ٣٢) هو العلم اليقينيّ الّذي يحصل بمباشرة أسبابه. (شرح العقائد النّسفيّة ٢ / ٩٥) عبارة عن ربط القلب على ما علم من إخبار المخبر. وهو أمر كسبيّ يثبت باختيار المصدّق. (المصدر ١ /١٥٩) هو (تصديق النّبيّ ـ صلىاللهعليهوآله ـ) إذعان لما علم وانقياد له ، وسكون إليه واطمئنانها به وقبولها بذلك بترك الجحد والعناد وبناء الأعمال عليه. (المصدر ١ / ١٥٢) العلم إن كان حكما ، أي إذعانا وقبولا للنّسبة |
|
فتصديق ، وإلّا فتصوّر. واختلافهما بالحقيقة لا بمجرّد الإضافة. (شرح المقاصد ١ / ١٩) إنّ العلم إمّا أن يعتبر فيه الحكم وهو التّصديق. (المصدر ١ / ١٩) إنّ الإيمان معرفة ، والمعرفة تسليم ، والتّسليم تصديق (عن عليّ ـ عليهالسلام ـ). (المصدر ٢ / ٢٥٣) هو أن تنسب باختيارك الصّدق إلى المخبر. ٢ / ٢٥٣) هو أن تنسب باختيارك الصّدق إلى المخبر. (التّعريفات / ٢٦) العلم يطلق تارة ، ويراد به الصّورة الحاصلة في الذّهن. وهي إن كان إذعانا وقبولا للنّسبة يسمّى تصديقا. (شرح تجريد العقائد / ٢٤٩) اگر صورت (حاله در ذهن) چيزى است كه آن چيز حكم باشد به ايجاب واثبات چيزى براى چيز ديگر يا حكم باشد به نفى وسلب چيزى از چيز ديگر ، صورت آن حكم را تصديق خوانند (٢). (گوهر مراد / ٢٨) الإذعان ، التّصوّر ، الحكم ، العلم التّصديقيّ. (٢٦٥) التّصديق الاكتسابيّ والبديهيّ من التّصديقات هو الّذي يكون تصوّر طرفيه أعني المحكوم عليه والمحكوم به ـ كافيا في الجزم بإثبات أحدهما للآخر ، أو بنفي أحدهما عن الآخر. والكسبيّ منها ما لم يكن كذلك ، بل نحتاج في إثبات أحدهما للآخر أو نفيه عنه إلى وسط. (قواعد المرام في علم الكلام / ٢٢) هو الّذي يتوقّف حصوله على نظر وكسب. (شرح تجريد العقائد / ٢٥٠) ويقتسمان (التّصوّر والتّصديق) الضّرورة |
__________________
(١) ـ «بگرويدن» بمعنى انتساب أحد المفهومين الواقعين في الذّهن إلى الآخر بالنّفي أو بالإيجاب. ويقال له بالعربيّة «التّصديق» (٢) ـ إن كانت الصّورة (الحاصلة في الذّهن) هي الحكم بإيجاب شيء لشيء أو الحكم بنفيه عنه ، فتلك الصّورة تسمّى تصديقا.