محمّد مهدي ابن السيّد إسماعيل ابن السيّد صدر الدين الموسوي (ت ١٣٥٨هـ) في نسخة العلاّمة الشبستري رحمهالله وطُبع تقديمه هذا في الطبعة الحجرية.
وطُبعت القصيدة في ملحق (كشف الأستار) بطبعاته المتعدّدة ، وفي كتاب (تنبيه الغافلات)(١) ، وفي كتاب (إلزام الناصب) ، وفي (الإمام المهدي عليهالسلام نور في الأدب العربي) ، وقد شرح هذه القصيدة شرحاً وافياً السيّدمحمّد صادق بحر العلوم (ت ١٣٩٩هـ) أسماه (الصولة العلوية على القصيدة البغدادية)(٢) ، وأوّل قصيدته وآخرها :
بِنَفْـسِيْ بَعِيْدَ الدّار ِقَرَّبَهُ الفِكْرُ |
|
وأَدْنَاهُ مِنْ عُشَّاقِهِ الشَّوْقُ والذِّكْرُ |
وآخرها :
وَلاَ بَرِحَتْ أَعْداؤُكُمْ في مَهَانَة |
|
يُعَاجِلُها خِزْيٌ وَيَعْقُبُها خُـْسرُ |
ج ـ العلامة الشيخ محمّد جواد ابن الشيخ حسن بن طالب البلاغي (ت١٣٥٢هـ) : له رد عليها ورد بعنوان الردّ على القصيدة البغدادية ، وتتكوّن قصيدته من (١١٠) أبيات ، وطُبعت في سنة ١٣٤٣هـ مع بعض قصائده ملحقة بكتابه العقود المفصّلة في سنة ١٣٤٣هـ ، وفي شعراء الغريّ : ٢/٤٤٣ ، وفي ملحق كشف الأستار الطبعة الثانية ، وفي موسوعة الشيخ البلاغي : (٨/٩٠ـ١٠٠)(٣) ، وأوّل قصيدته وآخرها :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) تنبيه الغافلات للسيّد محمّد علي الشاه عبد العظيمي ، طُبع في إيران سنة ١٣٢٢هـ.(ينظر : الذريعة : ٤/ ٤٤٤ رقم ١٩٧٩).
(٢) تاريخ إنهاء هذه الرسالة سنة ١٣٥٩ هـ ، علماً أنّها لم تُذكر في كتاب (الذريعة) فهي ممّايستدرك عليه ، وقد وفّقني الله للسّعي في نشر هذه الرسالة بتحقيق وحدة التحقيق في مكتبة الروضة العبّاسيّة المقدّسة ، وسترى النور قريباً.
(٣) الذريعة : ٩ ق١/١٤٠ رقم ٨٨٢ ، و١٠/ ٢١٨ رقم ٦٢٣ بتصرف.