وذكرت أنّه أخذه من مهيار الديلمي حيث قال :
إذا راق صبح فالحصان مصاحب |
|
وإن جنَّ ليل فالحسام ضجيع |
وليس البيت لمهيار وإنّما هو للشريف الرضي من قصيدة طويلة مطلعها :
خصيم من الأيّام لي وشفيع |
|
كذا الدهر يعصي مرة ويطيع |
وهي مثبّتة بديوان السيّد الرضي لهذا اقتضى التنويه.
وللموضوع صلة ...