الصفحة |
الخطأ |
الوجه |
٢٦٨ ٢٧٠ ٢٨٢ ٢٨٧ ٢٩٧ ٣٠٠ هامش ٣٠١ ٣٠٤ هامش ٣٠٥ ٣٠٧ ٣٠٨ ٣٠٨ ٣١٣ ٣١٣ ٣١٣ ٣١٤ هامش |
إلى قومه لا تعقلو له دمي عزمت عن جنايته أحلّكم الله محلّ مَن ذا صفته واضطَرّ كقول إمرىء القيس لا ضبّ بها ، فينجحر كان الجلاء بسبب عام قحط وبعث رجلا يخطُب إليه سعد ابن هُذِيم فأقام ما له مَقام القطر تبع دِيّات غيرَ مؤتّل وهذا للقدماء مَسَلَمٌ وقال المرزقي قوم إذا ما جنى جانيهم أمنوا من لؤم أحسابهم أن يقتلوا قِوَدا ونسبه لأبي الزيّات ولكنّ الحين ومصارع السوء |
على اصطلاح العروضيين غَرِمْتُ بالغين المعجمة والراء المهلمة من ذي صفته اضطُرّ بضمّ الطاء ، قال تعالى : (فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بِاغ) امرىء القيس بوصل الهمزة فينجَحِرَ (لمكان الفاء السببية) بسبب سنة قحط يخطِبُ سعد هُذَيْم على الإضافة ، وليس هذيل أبا سعد. وإنّما هو عبد حبشي حضن سعداً فنسب إليه كما ذكره النسّابون. مُقام ؛ لأنّه من (أقام) لا من (قام). ديات بتخفيف الياء. غيرُ مُسَلَّمٌ المرزوقي قَوَدا بفتح القاف وانتصب لكونه مفعولا من أجله ونسبه إلى أبي الزيّات وأظنّ أصل العبارة : ولكنّه الحَين ... |