الصفحة |
الخطأ |
الوجه |
٣١٨ ٣١٨ ٣١٩ ٣١٩ ٣٢٢ هامش ٣٢٧ هامش ٣٣٠ ٣٤٠ ٣٤٠ هامش ٣٤١ ٣٤١ هامش ٣٤١ هامش ٣٤٢ ٣٤٥ ٣٤٧ هامش |
لِحيٍّ سِوانا صدور الأسل وبالآلآت وقادهم يوم أَحُد ورأينا أبا سفيان بنِ حرب حُريث بن عناب النبهاني ونبهان ابن عمرو نسبها لإبراهيم كم مرّةً دهمتني خطوب وهي ذُرْوَته بمعنى أعلاه منسوب إلى إياس ابن قتادة لا تعذلي في حندج إنّ حُندجاً وليث عفرين لديّ سواء نسب الجاحظ هذه الأبيات لزيد كثوة نقل عنه في معاجم اللغة وقال أبو الندى عِفرّيت: دابّة وربّما تبعت الراكب ، فأنزلته ، تعضُّ عُرْقوب البعير ، فينفر فَيَصْرَعَه لا يألو في بري ، فأعيبُ عليه الحسين بن مطر الأسدي |
سُِوانا بضمّ السّين وكسرها وبالآلات يوم أُحُد أبا سفيان بنَ حرب ونبهان ابنُ عَمرو. باثبات الألف؛ لأنّ كلمة ابن هنا خبرية وليست وصفية. نسبها إلى إبراهيم كم مرّة ذُِروته إياس بن قتادة (بحذف الألف) هذا البيت دخله الخرم. نسب الجاحظ ... إلى زيد كثوة معجمات اللغة فَيَصْرَعُهُ ، فتثب عليه. فأعِيْبَ أقول : هو من موالي بني أسد بن خزيمة ، وليس من أنفسهم. |