(٦١٠) عن مائة وثمان وعشرين سنة ، كما ترجمه وذكر شرحه هذا. الصندي المتوفى سنة ٧٦٤. في نكت الهميان المطبوع ، حكاية عن تلميذ الشارح وهو يحيى بن أبي طي في تاريخه مصرحا بأن الشارح من الشيعة ، وابن أبي طي كما في كشف الظنون هو يحيى بن حميدة الحلبي وتاريخه مرتب على السنين وهو غير كتابه في طبقات الإمامية الذي ينقل عنه العسقلاني في الإصابة كثيرا ويأتي في حرف الطاء.
( ٢ : البائية العلوية ) في مدح علي بن أبي طالب عليهالسلام ويقال لها القصيدة العلوية للسيد المفتي محمد عباس بن السيد علي أكبر الموسوي التستري المولود بلكهنو سنة ١٢٢٤ والمتوفى بها سنة ١٣٠٦ مطلعها
لي من الله إمام
قرشي عربي |
|
طيب المولد
والنسل أغر اللقب |
وترجمتها بلغة ( أردو ) أيضا له ، وقد طبعت مكررا ، وطبعت ترجمتها بالهند ، وخمسها ولد الناظم السيد محمد علي المعاصر المولود سنة ١٢٩٨ والتخميس أيضا مطبوع مطلعه
هل سرت نافحة
الخلد بأزهى الكتب |
|
أم تجلت لبني
الوجد كئوس الطرب |
أم بدا فازدهرت
منه ليالي رجب |
|
لي من الله إمام
قرشي عربي |
طيب المولد والنسل أغر اللقب |
( ٣ : باب الأبواب ) في تاريخ بدء ظهور الباب وتراجم جمع من المدعين للبابية أو المهدوية أو المسيحية وذكر بعض خرافاتهم وأباطيلهم ، لميرزا محمد مهدي خان الدكتور رئيس الحكماء الملقب بزعيم الدولة ابن ميرزا محمد تقي بن محمد جعفر الأمير التبريزي نزيل القاهرة ومنشي جريدة الحكمة بها ، وهو كتاب كبير لم يطبع الا مختصرة وفهرسه الموسوم بمفتاح باب الأبواب الآتي أنه طبع سنة ١٣٢١ ، وفيه شرح أحوال ما يقرب من خمسين رجلا ممن ادعى البابية والمهدوية ومنهم ميرزا علي محمد