( ١٦٨ : جامع الأصول ) في أصول الفقه لكنه غير تام ، للمولى محمد تقي بن محمد حسين الكاشاني نزيل طهران المتوفى بها (١٣٢١) كما أرخه في فهرس الرضوية.
( جامع الأصول ) أو جوامع الأصول يأتي.
( جامع الأصول ) مر بعنوان الجامع في الأصول.
( ١٦٩ : جامع الأصول ) في شرح رسالة الفصول يعني ( معرب ) الفصول النصيرية للمولى نجم الدين خضر بن شمس الدين محمد بن علي الحبلرودي الرازي مؤلف التوضيح الأنوار وغيره ، كتبه بالحائر الشريف بالتماس طائفة من المؤمنين ، وهو شرح ممزوج بالمتن أوله ( الحمد لله على أصول نعمه وفصولها السابقة الفائضة على الدوام بتفاوت درجاتها لعظيم الحكمة على الخواص والعوام ) فرغ منه في يوم الجمعة العشرين من الصيام (٨٣٤) رأيت منه عدة نسخ منها نسخه في مكتبة الشيخ علي كاشف الغطاء وهي بخط الشيخ يوسف بن محمد بن إبراهيم بن يوسف الميسي العاملي كتبها لنفسه في (٨٥٢) وذكر أن فراغ المصنف كان في يوم الجمعة العشر الأول من المحرم (٨٣٤).
( ١٧٠ : جامع الأصول ) في أصول الفقه ناقصا ، للسيد زين العابدين المعروف بالسيد آقا ابن السيد أبي القاسم الطباطبائي الطهراني المتوفى بها (١٣٠٣) وحمل طريا إلى وادى السلام هو خال مولانا الميرزا محمد الطهراني وجد أولاده ، وكان يذكر أنه من طرف الأمهات من أسباط العلامة المجلسي.
( ١٧١ : جامع الأفكار وناقد الأنظار ) في إثبات الواجب تعالى للمولى مهدي بن أبي ذر النراقي المتوفى (١٢٠٩) هو أكبر كتاب ألف في إثبات الواجب وصفاته الثبوتية والسلبية لم يوجد له نظير في الباب يقرب من خمسة وثلاثين ألف بيت فرغ منه في كاشان في عليهالسلام ١ ـ ١١٩٣ أوله ( الحمد لله الذي دل على ذاته بذاته وتجلى لخلقه ببدائع مصنوعاته ) وفي آخره شكى عن الزلزال الهائل وانهدام الأبنية والمساكن والأمراض الوبائية وفوت بعض أولاده ، وفوت السلطان ، وهجوم المصائب والفتن الأخرى ، ومبيضة الكتاب موجودة في مكتبة السيد محمد المشكاة أستاذ جامعة طهران بخط تلميذ المصنف محمد ابن الحاج طالب الطاهرآبادي فرغ منها في ( محرم ـ ١١٩٤ ) نقلا عن خط المصنف ، وبعد تأليف هذا الكتاب ألف كتابه قرة العيون في الوجود والماهية كما صرح بذلك