في فهرسها ( ج ١ ـ ص ٢٤٤ ) فهي تعليقات على أحاديث كتاب الاستبصار من أوله إلى حكم صوم الحزن الذي هو وظيفة يوم عاشوراء في اثنتين وثمانين صفحة ، وقد تملكها سبط المير الداماد وهو السيد محمد مهدي بن السيد محمد جعفر گلستانه.
( ٥٢ : الحاشية عليه ) للشيخ حسن بن زين الدين صاحب المعالم ذكرت في فهرس تصانيفه ، وقد ذكر في الرياض في ترجمه صاحب المعالم أن الحواشي على الكتب الأربعة ومنها الاستبصار.
( ٥٣ : الحاشية عليه ) للفاضلة العالمة حميدة بنت المولى محمد شريف الرويدشتي من توابع أصفهان ، قال صاحب الرياض عند ترجمه لها ما ملخصه إنها كانت فاضلة عالمة معلمة لنساء عصرنا بصيرة بعلم الرجال نقية الكلام وقد رأيت نسخه من الاستبصار عليها حواشي حميدة إلى آخر الكتاب وأظن إنها بخطها وكان والدي ينقل حواشيها في هوامش كتبه ويستحسنها وكان والدها تلميذ الشيخ البهائي وأستاذ العلامة المجلسي ، رأيته وأنا صغير وقد طعن هو في السن وأظن أنه بالغ المائة سنة وتوفيت حميدة بعد والدها فيما يقرب من (١٠٨٧).
( ٥٤ : الحاشية عليه ) للشيخ عبد الرشيد التستري ، كذا رأيته في بعض المجاميع ، والظاهر أنه المترجم في تذكره السيد عبد الله الجزائري لكنه عبر عنه بالشرح لا الحاشية وذكر أنه للمولى عبد الرشيد بن المولى نور الدين الطبيب التستري المتوفى في زمن حكومة واخشتو خان حاكم تستر الذي توفي هو في (١٠٧٨).
( ٥٥ : الحاشية عليه ) للمولى عبد الله بن الحسين التستري نزيل أصفهان والمتوفى بها في (١٠٢١) كان تلميذ المقدس الأردبيلي وشيخ المولى محمد تقي المجلسي ، قال في الرياض رأيت تعليقاته على الاستبصار ، وهي حسنة.
( ٥٦ : الحاشية عليه ) للسيد عبد الله بن نور الدين بن المحدث الجزائري المتوفى في (١١٧٣) صرح في إجازته الكبيرة بأنها غير مدونة.
( ٥٧ : الحاشية عليه ) للسيد الأمير شرف الدين علي بن حجة الله الشولستاني الطباطبائي المتوفى في نيف وستين وألف كما أرخه في الرياض وقد أحال هو إلى هذه الحاشية في أوائل شرحه على اثني عشرية صاحب المعالم الموسوم بتوضيح الأقوال