الثاني في ( ٥٩ ص ) وطبع الثالث بغير تاريخ للطبع. وكلها طبع بحيدرآباد. وظاهره أن الجميع عربيات.
( ٢٩ : ديوان آزاد البلگرامي ) وهو فارسي للمير غلام علي المذكور كما ذكرنا أنه صرح بنفسه في ترجمته. وذكره في ( ذكظ ـ ج ١ ص ٤٨٣ ) مستقلا أيضا.
( ٣٠ : ديوان آزاد حافظ ) لغلام محمد من شعراء لاهور. كان في شاه جهان آباد ثم دهلي وتلمذ على مير شمس الدين وتوفي (١٢٠٩).
( ٣١ : ديوان آزاد الحبشي ) لألماس الذي كان مملوك السيد محمد السحاب ، فاشتراه السلطان فتح علي شاه منه ، ولما رأى جوده طبعه الموزون أعتقه وبذل له معونته كما ذكره في ( مع ـ ج ٢ ـ ص ٦٣ ) وأورد جملة من أشعاره.
( ٣٢ : ديوان آزاد الدهلوي ) هو شمس العلماء المولوي محمد حسين مؤلف آب حياة المذكور في ( ج ١ ـ ص ١ ).
( ٣٣ : ديوان آزاد الكشميري ) لمير غلام رسول المشهور بالميرزا محمد علي. قال معاصره في مجمع الفصحاء ( ج ٢ ـ ص ٦٥ ) وفي رياض العارفين ( ص ٤٢١ ) إن مثنوياته وغزلياته في عدة آلاف بيت منها هفت دفتر في بحر الرمل ومثنوي خمخانه وميخانه وقد فاتنا ذكره في محله وهو الذي رتب ديوان غزلياته وأورد بعضها.
( ٣٤ : ديوان آزاد كشميرى ) محمد مقيم ، كان تلميذ سام الكشميري ، ومات بأكبرآباد (١١٥٠). ذكره في ( گلشن ).
( ٣٥ : ديوان آزاد اليزدي ) اسمه محمد صديق وكان تلميذ المولى شرف الدين علي اليزدي صاحب ظفر نامه الذي توفي (٨٥٨) ذكره آيتي في ( تش يز ـ ص ٢٦٩ ).
( ديوان آزاد اليزدي ) ذكره معاصره سام ميرزا في ( تس ـ ص ١٥٤ ) وذكر أنه قليل الشعر وإنه يعيش في حريته فيظهر حياته حين تأليف التحفة فهو متأخر عن سابقة.
( ٣٦ : ديوان آسوده ) محمد مهدي بن حاج حيدر علي الشيرازي الأديب الحكيم. كان حيا حين تأليف فرصت لآثار العجم فذكره في ( عم ـ ص ٣٥٣ ). وطبع له مثنوي في تقريظ سالار نامه في ذيله في (١٣١٦).
( ٣٧ : ديوان آسي ) من قبيلة آس. ترجمه سام ميرزا وذكر شعره في ( تس ـ ص ١٦٤ ).