وثالثها :
إنّ الشيخ أحمد بن عبد السلام كان واعياً في تناصِّه مع القرآن والشعر والأمثال ، وأكثر وعياً في تناصِّهِ مع كلام الإمام عليّ عليهالسلام في نهج البلاغة ؛ ويردف هذه النتيجة ما ورد في تضاعيف البحث من أنواع التناص مع نهج البلاغة.
هذا ، وأدعو الله أن ينفع بما في هذه الأوراق
وأرجو أن يتقبّلها بقبول حسَن
وآخر دعوانا أن الحمد لله ربِّ العالمين
وصلّى الله على محمّد وآله الطيبين الطاهرين